تلقى الزميل احمد الشلفي مراسل قناة الجزيرة الإخبارية تهديدا من طارق محمد عبدالله صالح وهذه ليست المرة الاولي ولكن هذه الأيام تهديدات متعددة عبر اتصالات ورسائل من أرقام مختلفة.
وتلقى الزميل الشلفي رسائل شتائم على تلفونه المحمول تصفه بـ«المرتزق»، وتقول إحدى الرسائل: إن هناك رداً قريباً على القناة. لكن هذه المرة واضحا انه من طارق محمد عبدالله صالح خلال يومين الماضيين.
هذا وقد رد الزميل احمد الشلفي عليه في صفحته علي الفيس بوك بقوله أيها المجرم القاتل :
طارق محمد عبد الله صالح
منفذ جريمة جمعة الكرامه الاول.
المسؤول الأول عن قتل الثوار في العاصمة صنعاء .
الممول الرئيسي لعملية الاغتيالات في العاصمه.
موزع السلاح على البلاطجه.
مهرب الأسلحة وراعي الصفقات المشبوهه.
راعي وسائل اعلام المخلوع ضد الشرفاء والثوار.
انا كنت عميل للشهداء أشرف وأنبل ابناء اليمن الذين كنت قاتلهم الاول ولحكمة الهية لم تعاقب حتى الآن.
علقت على صفحتي في خطوة لم تحسب حسابها تصفني بالعميل والمرتزق.
مادمت فعلت فثق ان وثوقك هذا استدراج الهي وأنتظر محاكمتك في أقرب محكمه أيها القاتل الكبير.
وشهد التهديد ردود أعال شعبية كثيرة حيث تضامن المئات من شباب الثورة في صفحة الشلفي على الفيس مطالبين بمحاكمة نجل شقيق المخلوع الذي يتمادى على الصحفيين بعد أن قتل ثلاثة منهم وجرح العشرات.
وتلقى الزميل الشلفي رسائل شتائم على تلفونه المحمول تصفه بـ«المرتزق»، وتقول إحدى الرسائل: إن هناك رداً قريباً على القناة. لكن هذه المرة واضحا انه من طارق محمد عبدالله صالح خلال يومين الماضيين.
هذا وقد رد الزميل احمد الشلفي عليه في صفحته علي الفيس بوك بقوله أيها المجرم القاتل :
طارق محمد عبد الله صالح
منفذ جريمة جمعة الكرامه الاول.
المسؤول الأول عن قتل الثوار في العاصمة صنعاء .
الممول الرئيسي لعملية الاغتيالات في العاصمه.
موزع السلاح على البلاطجه.
مهرب الأسلحة وراعي الصفقات المشبوهه.
راعي وسائل اعلام المخلوع ضد الشرفاء والثوار.
انا كنت عميل للشهداء أشرف وأنبل ابناء اليمن الذين كنت قاتلهم الاول ولحكمة الهية لم تعاقب حتى الآن.
علقت على صفحتي في خطوة لم تحسب حسابها تصفني بالعميل والمرتزق.
مادمت فعلت فثق ان وثوقك هذا استدراج الهي وأنتظر محاكمتك في أقرب محكمه أيها القاتل الكبير.
وشهد التهديد ردود أعال شعبية كثيرة حيث تضامن المئات من شباب الثورة في صفحة الشلفي على الفيس مطالبين بمحاكمة نجل شقيق المخلوع الذي يتمادى على الصحفيين بعد أن قتل ثلاثة منهم وجرح العشرات.