أنجبت بريطانية في السابعة والثلاثين من العمر وصفت ب “الأم الخارقة” 16 طفلاً، وأبلغت زوجها بعد أن وضعت طفلها الأحدث أنها تريد المزيد .
وقالت صحيفة “صن” أمس إن الأم الخارقة سو رادفورد تربي أكبر أسرة في بريطانيا من دون أن تأخذ مساعدات من الحكومة، وحملت للمرة الأولى في سن 14 عاماً، وتزوجت من نويل، البالغ من العمر الآن 41 عاماً ويعمل فراناً، بعد بلوغها سن 18 عاماً .
وأضافت أن رادفورد أنجبت كريس البالغ من العمر الآن 23 عاماً، ثم صوفي (18 عاماً)، ثم كلوي (17 عاماً)، وجاء بعدها جاك (15 عاماً)، ودانييل (13 عاماً)، ولوك (11 عاماً)، وميلي (10 أعوام)، وكيتي (9 أعوام)، وجيمس (8 أعوام)، وإيلي (7 أعوام)، وإيمي (6 أعوام)، وجوش (4 أعوام)، وماكس (3 أعوام) .
وقالت الصحيفة إن “الأم الخارقة” ولدت طفلين آخرين، الأول في أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي وأسمته أوسكار، والثاني في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وأسمته كاسبر .
وأشارت إلى أن الأم تستخدم حافلة صغيرة لنقل أبنائها وبناتها عند التنزه والتسوق، وتنفق 250 جنيهاً إسترلينيا كل أسبوع على طعامهم، وتقضي عدة ساعات لإعداد طعام العشاء لهم .
ونسبت “صن” إلى رادفورد قولها إنها “تعشق دور الأم وهي محظوظة بإنجاب هذا العدد من الأولاد والبنات، وتفرح جداً حين تشاهدهم وهم يلعبون معاً” .
"الخليج" الاماراتية
وقالت صحيفة “صن” أمس إن الأم الخارقة سو رادفورد تربي أكبر أسرة في بريطانيا من دون أن تأخذ مساعدات من الحكومة، وحملت للمرة الأولى في سن 14 عاماً، وتزوجت من نويل، البالغ من العمر الآن 41 عاماً ويعمل فراناً، بعد بلوغها سن 18 عاماً .
وأضافت أن رادفورد أنجبت كريس البالغ من العمر الآن 23 عاماً، ثم صوفي (18 عاماً)، ثم كلوي (17 عاماً)، وجاء بعدها جاك (15 عاماً)، ودانييل (13 عاماً)، ولوك (11 عاماً)، وميلي (10 أعوام)، وكيتي (9 أعوام)، وجيمس (8 أعوام)، وإيلي (7 أعوام)، وإيمي (6 أعوام)، وجوش (4 أعوام)، وماكس (3 أعوام) .
وقالت الصحيفة إن “الأم الخارقة” ولدت طفلين آخرين، الأول في أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي وأسمته أوسكار، والثاني في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وأسمته كاسبر .
وأشارت إلى أن الأم تستخدم حافلة صغيرة لنقل أبنائها وبناتها عند التنزه والتسوق، وتنفق 250 جنيهاً إسترلينيا كل أسبوع على طعامهم، وتقضي عدة ساعات لإعداد طعام العشاء لهم .
ونسبت “صن” إلى رادفورد قولها إنها “تعشق دور الأم وهي محظوظة بإنجاب هذا العدد من الأولاد والبنات، وتفرح جداً حين تشاهدهم وهم يلعبون معاً” .
"الخليج" الاماراتية