أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم الجمعة، اللائحة النهائية من 3 لاعبين مرشحين لجائزة أفضل لاعب آسيوي لكرة القدم للعام 2012 والتي يكشف نتائجها في 29 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري في كوالالمبور.
واللاعبون الثلاثة هم: الإيراني علي كريمي الفائز بالجائزة عام 2004، والصيني زهينغ زهي، والكوري الجنوبي لي كيون-هو.
وكانت اللائحة تضم 5 لاعبين، حيث تم استبعاد الإيراني الآخر مدافع بيروزي محسن بنغر، ومدافع الوصل الإماراتي ومنتخب أستراليا لوكاس نيل.
وكان الأوزبكي سيرفر دجيباروف نال جائزة لاعب العام في آسيا في 2011.
وتألق كريمي (34 عاماً) اللاعب السابق لبايرن ميونيخ الألماني مع منتخب بلاده في الدور الرابع النهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2014، كما شارك مع بيروزي في مسابقة دوري أبطال آسيا.
أما الكوري لي فقد ساهم في فوز فريقه أولسان بلقب مسابقة دوري الأبطال، حيث حصل على جائزة أفضل لاعب في المسابقة ولعب دوراً مهماً في الانتصارات التسعة التي حققها فريقه في المسابقة آخرها على الأهلي السعودي 3-صفر في المباراة النهائية.
في المقابل، قدم زهينغ زهي مجموعة من العروض المميزة مع فريقه غوانغزهو ليقوده إلى بلوغ الدور ربع النهائي في مسابقة دوري أبطال آسيا 2012، وتم تعيينه سفيراً لحملة مكافحة الجوع في آسيا خلال الأدوار الإقصائية من البطولة.
وتملك اليابان الرقم القياسي في عدد ألقاب أفضل لاعب في القارة (5 ألقاب) لان ياسوهيتو ايندو توج باللقب العام قبل الماضي بعد أن سبقه إلى هذا الشرف مواطنوه ماسامي ايهارا (1995) وهيديتوشي ناكاتا (1997 و98) وشينجي اونو (2002)، في حين تحتل كل من إيران والسعودية المركز الثاني برصيد 4 ألقاب الأولى عبر خودادا عزيزي (1996) وعلي دائي (1999) ومهدي مهداوي (2003) وعلي كريمي (2004)، والثانية بواسطة سعيد العويران (1994) ونواف التمياط (2000) وحمد المنتشري (2005) وياسر القحطاني (2007)، مقابل مرتين لأوزبكستان عبر دجيباروف (2008 و2011) ومرة واحدة لقطر عن طريق خلفان ابراهيم خلفان (2006)، والصين عبر فان زهي هي (2001).
ودأب الاتحاد الآسيوي على توزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور، لكنه نظم هذا الحدث أربع مرات خارج العاصمة الماليزية، حيث مقره الرئيس وكان ذلك في لبنان عام 2000 وفي أبوظبي عام 2006، وسيدني عام 2007 وشانغهاي 2008.
"العربية نت"
واللاعبون الثلاثة هم: الإيراني علي كريمي الفائز بالجائزة عام 2004، والصيني زهينغ زهي، والكوري الجنوبي لي كيون-هو.
وكانت اللائحة تضم 5 لاعبين، حيث تم استبعاد الإيراني الآخر مدافع بيروزي محسن بنغر، ومدافع الوصل الإماراتي ومنتخب أستراليا لوكاس نيل.
وكان الأوزبكي سيرفر دجيباروف نال جائزة لاعب العام في آسيا في 2011.
وتألق كريمي (34 عاماً) اللاعب السابق لبايرن ميونيخ الألماني مع منتخب بلاده في الدور الرابع النهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2014، كما شارك مع بيروزي في مسابقة دوري أبطال آسيا.
أما الكوري لي فقد ساهم في فوز فريقه أولسان بلقب مسابقة دوري الأبطال، حيث حصل على جائزة أفضل لاعب في المسابقة ولعب دوراً مهماً في الانتصارات التسعة التي حققها فريقه في المسابقة آخرها على الأهلي السعودي 3-صفر في المباراة النهائية.
في المقابل، قدم زهينغ زهي مجموعة من العروض المميزة مع فريقه غوانغزهو ليقوده إلى بلوغ الدور ربع النهائي في مسابقة دوري أبطال آسيا 2012، وتم تعيينه سفيراً لحملة مكافحة الجوع في آسيا خلال الأدوار الإقصائية من البطولة.
وتملك اليابان الرقم القياسي في عدد ألقاب أفضل لاعب في القارة (5 ألقاب) لان ياسوهيتو ايندو توج باللقب العام قبل الماضي بعد أن سبقه إلى هذا الشرف مواطنوه ماسامي ايهارا (1995) وهيديتوشي ناكاتا (1997 و98) وشينجي اونو (2002)، في حين تحتل كل من إيران والسعودية المركز الثاني برصيد 4 ألقاب الأولى عبر خودادا عزيزي (1996) وعلي دائي (1999) ومهدي مهداوي (2003) وعلي كريمي (2004)، والثانية بواسطة سعيد العويران (1994) ونواف التمياط (2000) وحمد المنتشري (2005) وياسر القحطاني (2007)، مقابل مرتين لأوزبكستان عبر دجيباروف (2008 و2011) ومرة واحدة لقطر عن طريق خلفان ابراهيم خلفان (2006)، والصين عبر فان زهي هي (2001).
ودأب الاتحاد الآسيوي على توزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور، لكنه نظم هذا الحدث أربع مرات خارج العاصمة الماليزية، حيث مقره الرئيس وكان ذلك في لبنان عام 2000 وفي أبوظبي عام 2006، وسيدني عام 2007 وشانغهاي 2008.
"العربية نت"