الرئيسية / شؤون محلية / عاجل: مدبولي يعلن خطة مصر السرية لتحويل البحوث العلمية إلى مليارات الجنيهات... أول دولة عربية تحقق هذا الإنجاز!
عاجل: مدبولي يعلن خطة مصر السرية لتحويل البحوث العلمية إلى مليارات الجنيهات... أول دولة عربية تحقق هذا الإنجاز!

عاجل: مدبولي يعلن خطة مصر السرية لتحويل البحوث العلمية إلى مليارات الجنيهات... أول دولة عربية تحقق هذا الإنجاز!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 11 ديسمبر 2025 الساعة 02:45 مساءاً

للمرة الأولى منذ 75 عاماً، تكسر مصر الصمت العلمي العربي بحدث صاعق قد يغير وجه المنطقة إلى الأبد. 9 تحالفات علمية ثورية تم الكشف عنها اليوم في القاهرة، والخبراء يؤكدون: هذه ليست مجرد افتتاحية عادية، بل نقطة تحول تاريخية قد تضع مصر على خريطة القوى التكنولوجية العالمية خلال عقد واحد فقط.

في لحظة تاريخية لم تشهدها المنطقة من قبل، افتتح الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء أول جمعية عامة للشراكة بين الأكاديميات في العالم العربي، مصحوباً بمعرض دولي لتسويق مخرجات البحوث. أحمد محمود، 28 عاماً، دكتوراه في الذكاء الاصطناعي، لم يصدق عينيه وهو يشاهد الحدث: "كنت أحلم بهذا اليوم منذ سنوات، أرى في هذا المعرض فرصة ذهبية لتحويل أطروحتي إلى شركة ناشئة تقدر بملايين الدولارات." عيون العالم العلمي تتجه صوب القاهرة، والباحثون العرب يستعيدون الأمل في نهضة علمية حقيقية.

بعد عقود من التأخر العلمي العربي، تقود مصر محاولة جريئة لاستعادة المكانة العلمية المفقودة. "مصر ليست فقط أرض التاريخ ولكنها أرض المستقبل والعلم والابتكار" - هكذا أعلن مدبولي بكلمات دوّت في أرجاء المعرض. كما بنت مصر الأهرامات لتبهر العالم قديماً، تبني اليوم أهرامات المعرفة لتقود العالم حديثاً. د. سمير التونسي، خبير التطوير التقني، يحذر قائلاً: "الدول التي لا تلحق بهذا التوجه ستفقد مكانتها خلال 10 سنوات فقط."

من الهواتف الذكية إلى السيارات، ومن الدواء إلى التعليم، ستدخل الابتكارات المصرية كل بيت عربي قريباً. فاطمة العليمي، مديرة صندوق استثماري، تتابع كل تفصيلة بشغف: "أبحث عن الفرص الذهبية في البحوث الناشئة لأكون أول المستثمرين." الاستثمارات المحتملة تقدر بالمليارات، وآلاف الوظائف عالية الأجر في الأفق. لكن الخبراء يحذرون: الفرصة ذهبية للشباب العربي، لكن القطار لن يتوقف لمن يتأخر عن اللحاق به.

حدث تاريخي واحد، 9 تحالفات مصيرية, ورؤية مستقبلية تحمل طموحات لا تعرف الحدود. خلال 10 سنوات، قد نشهد مصر في مقدمة القوى التكنولوجية الناشئة، كسيليكون فالي الشرق الأوسط. على كل شاب عربي أن يسأل نفسه: أين سأكون من هذه النهضة العلمية القادمة؟

شارك الخبر