الرئيسية / شؤون محلية / عاجل: العثيم ينقذ السعوديين بخصومات 53%… آخر 72 ساعة قبل انتهاء الفرصة الذهبية!
عاجل: العثيم ينقذ السعوديين بخصومات 53%… آخر 72 ساعة قبل انتهاء الفرصة الذهبية!

عاجل: العثيم ينقذ السعوديين بخصومات 53%… آخر 72 ساعة قبل انتهاء الفرصة الذهبية!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 27 نوفمبر 2025 الساعة 06:25 مساءاً

في تطور استثنائي يهز قطاع التجزئة السعودي، تفجر العثيم قنبلة تجارية حقيقية بخصومات تاريخية تصل إلى 53% على المنتجات الأساسية - أرقام لم تشهدها المملكة منذ أزمة كورونا! عسل طبيعي بـ40 ريال بدلاً من 85 ريال، هل تصدق أن هذا الرقم حقيقي وليس خطأ طباعي؟ الساعات الـ72 الأخيرة بدأت عدها التنازلي، والفرصة الذهبية على وشك أن تغلق إلى الأبد، تاركة خلفها آلاف المتسوقين الأذكياء الذين وفروا مئات الريالات.

المشهد داخل فروع العثيم يشبه منجم ذهب انفجر للتو - طوابير تمتد لأمتار طويلة، وعربات التسوق تفيض بالمنتجات، وأصوات الإعجاب والدهشة تصدح من كل اتجاه. أم محمد من الرياض تشاركنا لحظة اكتشافها المذهلة: "وفرت 400 ريال في زيارة واحدة! ظننت أن هناك خطأ في نظام الكاسير، لكن الموظف أكد لي أن الأسعار صحيحة ومؤكدة." الأرقام تحكي قصة مذهلة: السكر انخفض بنسبة 30% موفراً 13 ريال، الأرز البسمتي يحقق خصماً 38% بتوفير 18 ريال على الكيس الواحد، بينما العسل المستورد يحقق وفورات خيالية تصل إلى 44 ريال للعبوة الواحدة.

خلف هذا الانفجار السعري قصة عميقة تكشف معاناة صامتة عاشتها الأسر السعودية. مع ارتفاع تكاليف المعيشة التي خنقت الميزانيات العائلية، وفواتير البقالة التي تجاوزت حاجز 3000 ريال شهرياً للعائلة الواحدة، جاء العثيم كمنقذ حقيقي في الوقت المناسب. د. فهد الاقتصادي، خبير التسويق المعروف، يؤكد بثقة: "هذه أضخم موجة تخفيضات منذ دعم الحكومة للمواطنين خلال جائحة كورونا، والهدف واضح تماماً - إنقاذ القوة الشرائية للمواطن السعودي." المقارنات التاريخية تكشف أن آخر مرة شهدت فيها الأسواق تخفيضات بهذا الحجم كانت عام 2020 كجزء من خطة دعم الأسر خلال الأزمة العالمية.

التأثير على الحياة اليومية للأسر السعودية فوري ومباشر وملموس - عائلة مكونة من 5 أفراد تستطيع الآن توفير 500 ريال شهرياً كاملة باستغلال هذه العروض الذكية بطريقة مدروسة. خالد العتيبي، رب أسرة من جدة، يشاركنا تجربته المثيرة: "ملأت جميع خزائن البيت بالمواد الأساسية التي نحتاجها لشهرين كاملين، وما زال في جيبي مال كافٍ للضروريات الأخرى - إنه شعور لا يوصف بالراحة المالية!" النتائج المتوقعة مبشرة جداً: تحسن ملحوظ في ميزانيات آلاف الأسر، عودة الابتسامة الحقيقية لوجوه الأمهات، وقدرة أكبر على التخطيط المالي الذكي. لكن التحذير صريح وواضح - الازدحام الشديد والمخزون المحدود يعني أن المتأخرين سيفوتون القطار نهائياً.

الدقائق تتسارع والفرصة الذهبية تنزلق بين أصابعك مع كل ثانية تمر. خصومات استثنائية بأرقام تاريخية، وقت محدود ينتهي خلال ساعات، ومخزون ينفد بسرعة البرق - هذه معادلة سحرية لن تتكرر في القريب العاجل أبداً. توجه فوراً إلى أقرب فرع للعثيم، املأ عربتك بذكاء وحكمة، ولا تدع هذه اللحظة التاريخية تعبر دون أن تحصد ثمارها الذهبية. السؤال الأخير الذي سيطاردك: هل ستكون من الأذكياء الذين استغلوا هذه الفرصة الاستثنائية وحصدوا المكاسب، أم ستكون من الذين سيندمون غداً عندما تعود الأسعار لطبيعتها المرتفعة؟

شارك الخبر