أعلنت مجموعة قراصنة الإنترنت المعروفة باسم "أنونيموس"، دعمها لمدينة غزة ضد العدوان الإسرائيلي الذي يتعرض له القطاع منذ يومين، وشنت هجمات إلكترونية ضد عدد من المواقع الحكومية الإسرائيلية.
وقد دعت المجموعة أنصارها عبر تويتر إلى تعطيل أكثر من 40 موقعاً تعود للحكومة والجيش الإسرائيليين، ومن بينها موقع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وموقع الجيش الإسرائيلي.
وقالت الجماعة في تصريح لها: "فلتعلموا يا أهالي غزة والأراضي المحتلة أن أنونيموس تقف إلى جانبكم في هذا الصراع. سنقوم بعمل كل ما نستطيع لمنع قوات الجيش الإسرائيلي الغاشمة من الاصطفاف ضدكم. سنقوم بتوظيف جميع إمكانياتنا كي نتأكد أنكم ستظلون قادرين على الاتصال بالإنترنت وعلى نقل تجربتكم إلى العالم".
وقد حاولت الجماعة تعطيل مواقع جيش الدفاع ورئيس الوزراء ومواقع بعض المصارف وخطوط الطيران وشركات الأمن الإسرائيلية، وذلك عن طريق إغراقها بسيل من الزيارات المزيفة، من خلال عملية أطلقت عليها اسم "OpIsrael#".
وبحسب بعض المراقبين فإن معظم هذه الهجمات باءت بالفشل، ويبدو أن المواقع التي تعطلت هي مواقع غير ذات أهمية عالية، إلا أن عملية أنونيموس ما زالت مستمرة ومن غير المستبعد أن تنجح في ضرب عدد من المواقع الحكومية، حيث شنت سابقاً هجمات ناجحة على عدد من المواقع الحكومية في أوروبا والولايات المتحدة.
وقد دعت المجموعة أنصارها عبر تويتر إلى تعطيل أكثر من 40 موقعاً تعود للحكومة والجيش الإسرائيليين، ومن بينها موقع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وموقع الجيش الإسرائيلي.
وقالت الجماعة في تصريح لها: "فلتعلموا يا أهالي غزة والأراضي المحتلة أن أنونيموس تقف إلى جانبكم في هذا الصراع. سنقوم بعمل كل ما نستطيع لمنع قوات الجيش الإسرائيلي الغاشمة من الاصطفاف ضدكم. سنقوم بتوظيف جميع إمكانياتنا كي نتأكد أنكم ستظلون قادرين على الاتصال بالإنترنت وعلى نقل تجربتكم إلى العالم".
وقد حاولت الجماعة تعطيل مواقع جيش الدفاع ورئيس الوزراء ومواقع بعض المصارف وخطوط الطيران وشركات الأمن الإسرائيلية، وذلك عن طريق إغراقها بسيل من الزيارات المزيفة، من خلال عملية أطلقت عليها اسم "OpIsrael#".
وبحسب بعض المراقبين فإن معظم هذه الهجمات باءت بالفشل، ويبدو أن المواقع التي تعطلت هي مواقع غير ذات أهمية عالية، إلا أن عملية أنونيموس ما زالت مستمرة ومن غير المستبعد أن تنجح في ضرب عدد من المواقع الحكومية، حيث شنت سابقاً هجمات ناجحة على عدد من المواقع الحكومية في أوروبا والولايات المتحدة.