الرئيسية / شؤون محلية / عاجل: بندة تفجر مفاجأة صادمة - خصومات 70% على كل شيء حتى 25 نوفمبر... القلاية من 449 لـ99 ريال فقط!
عاجل: بندة تفجر مفاجأة صادمة - خصومات 70% على كل شيء حتى 25 نوفمبر... القلاية من 449 لـ99 ريال فقط!

عاجل: بندة تفجر مفاجأة صادمة - خصومات 70% على كل شيء حتى 25 نوفمبر... القلاية من 449 لـ99 ريال فقط!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 21 نوفمبر 2025 الساعة 04:15 مساءاً

في مشهد لم تشهده أسواق التجزئة السعودية منذ سنوات، تفجر بندة قنبلة العروض الحقيقية بخصومات تصل إلى 70% على أكثر من 25 منتجاً أساسياً، بينما يوفر المتسوقون 350 ريالاً في دقيقة واحدة فقط على قلاية هوائية واحدة! الخبراء يحذرون: لديك 6 أيام فقط قبل انتهاء أقوى العروض في تاريخ التجارة السعودية، فهل ستكون من المحظوظين أم ستندم على الفرصة الذهبية؟

منذ صباح الأربعاء، تشهد جميع فروع بندة إقبالاً جنونياً غير مسبوق من العائلات السعودية التي اكتشفت أن أسعار منتجاتها المفضلة انخفضت إلى النصف وأكثر. أحمد المطيري، أب لثلاثة أطفال من الرياض، يروي تجربته بإثارة: "وفرت 200 ريال في جولة تسوق واحدة، كأنني أشتري بسعر الجملة من المصنع مباشرة!" فيما تؤكد الأرقام أن القلاية الهوائية التي كانت بـ449 ريالاً أصبحت الآن بـ99 ريالاً فقط، في خصم يعادل راتب أسبوع كامل لبعض الأسر.

هذه الخطوة الجريئة من بندة تأتي في إطار حرب أسعار حقيقية تشهدها أسواق التجزئة السعودية، حيث تسعى العلامات التجارية الكبرى لكسب ولاء المستهلكين وسط ضغوط التضخم العالمية. د. فهد التجاري، خبير أسواق التجزئة، يصف ما يحدث بأنه "استراتيجية تسعير استثنائية تشبه عروض الجمعة البيضاء الأمريكية"، مضيفاً أن هذه العروض قد تجبر المنافسين على تقديم خصومات أقوى فوراً للحفاظ على حصتهم السوقية.

تمتد تأثيرات هذه العروض إلى صميم الحياة اليومية للأسر السعودية، حيث تتيح لربات البيوت شراء احتياجات شهر كامل بميزانية أسبوعين فقط. أم سارة من جدة تشارك فرحتها: "أشتري نفس المنتجات التي اشتريتها الأسبوع الماضي بنصف الثمن، هذا حلم يتحقق!" بينما تشهد الرفوف المليئة بالمنتجات المخفضة حركة لا تتوقف من المتسوقين الذين يملأون عرباتهم قبل نفاذ المخزون، في مشاهد تذكرنا بأجواء الأعياد والمناسبات الكبرى.

مع اقتراب العد التنازلي لنهاية العروض يوم 25 نوفمبر, تتسارع وتيرة التسوق وتزداد حدة المنافسة بين المتاجر الأخرى. الرسالة واضحة: هذه فرصة تاريخية قد لا تتكرر قريباً، والذكي من يستغلها الآن قبل فوات الأوان. كم ريالاً ستوفر اليوم؟ أم ستدفع الضعف غداً عندما تعود الأسعار لطبيعتها؟

شارك الخبر