فرض المنتخب السعودي التعادل السلبي على ضيفه الأرجنتيني المدجج بالنجوم في المباراة الدولية الودية بكرة القدم التي جرت بينهما يوم الاربعاء 14 نوفمبر/تشرين الثاني على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، في إطار استعداداتهما للاستحقاقات المقبلة.
قدم الأخضر السعودي مباراة جيدة قياساً بالأداء الباهت الذي ظهر به المنتخب الأرجنتيني الذي لعب بكامل نجومه.
فلم يظهر ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني، الذي خطف أنظار السعوديين، بمستواه المعهود وبدا تائهاً في أرض الملعب، كما لم يقدم الجناح الملكي انخيل دي ماريا أي شيء يذكر. على عكس سيرخيو أغويرو نجم مانشستر سيتي الإنكليزي، الذي أبلى بلاءً حسناً من خلال محاولاته لاختراق الدفاعات السعودية وخلق الفرص النادرة التي اتيحت للتانغو. وفي المقابل اتيحت عدة فرص حقيقة للتسجيل للأخضر السعودي ولكن لاعبيه لم ينجحوا في إستغلالها بشكل جيد، لتنتهي المباراة بنتيجة ايجابية للسعودية ولكن من دون أهداف.
ويستعد الأخضر السعودي لبطولة كأس الخليج الحادية والعشرين من 5 الى 18 كانون الثاني المقبل في البحرين.
أما منتخب التانغو الأرجنتيني فيستعد لبقية مبارياته ضمن تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم في البرازيل عام 2014.
وكانت هذه المباراة الرابعة في تاريخ مواجهات المنتخبين، الأولى كانت في بطولة الكأس الذهبية الودية التي استضافتها أستراليا عام 1988 بمشاركة السعودية وأستراليا والبرازيل والأرجنتين وانتهت بالتعادل (2-2)، والثانية كانت في البطولة ذاتها أيضا حيث التقى المنتخبان في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع وفازت الارجنتين بهدفين دون مقابل، أما الثالثة فقد كانت في بطولة كأس القارات في السعودية عام 1992 وفاز فيها منتخب الأرجنتين بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
قدم الأخضر السعودي مباراة جيدة قياساً بالأداء الباهت الذي ظهر به المنتخب الأرجنتيني الذي لعب بكامل نجومه.
فلم يظهر ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني، الذي خطف أنظار السعوديين، بمستواه المعهود وبدا تائهاً في أرض الملعب، كما لم يقدم الجناح الملكي انخيل دي ماريا أي شيء يذكر. على عكس سيرخيو أغويرو نجم مانشستر سيتي الإنكليزي، الذي أبلى بلاءً حسناً من خلال محاولاته لاختراق الدفاعات السعودية وخلق الفرص النادرة التي اتيحت للتانغو. وفي المقابل اتيحت عدة فرص حقيقة للتسجيل للأخضر السعودي ولكن لاعبيه لم ينجحوا في إستغلالها بشكل جيد، لتنتهي المباراة بنتيجة ايجابية للسعودية ولكن من دون أهداف.
ويستعد الأخضر السعودي لبطولة كأس الخليج الحادية والعشرين من 5 الى 18 كانون الثاني المقبل في البحرين.
أما منتخب التانغو الأرجنتيني فيستعد لبقية مبارياته ضمن تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم في البرازيل عام 2014.
وكانت هذه المباراة الرابعة في تاريخ مواجهات المنتخبين، الأولى كانت في بطولة الكأس الذهبية الودية التي استضافتها أستراليا عام 1988 بمشاركة السعودية وأستراليا والبرازيل والأرجنتين وانتهت بالتعادل (2-2)، والثانية كانت في البطولة ذاتها أيضا حيث التقى المنتخبان في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع وفازت الارجنتين بهدفين دون مقابل، أما الثالثة فقد كانت في بطولة كأس القارات في السعودية عام 1992 وفاز فيها منتخب الأرجنتين بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
