اتهمت ناشطة سورية مناهضة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد تدعى لبنى مرعي والدها بقتل والدتها لإثبات حسن نيته تجاه النظام. وما يميز الناشطة لبنى “21 عاما” أنها من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري وهربت من سوريا في شهر أغسطس الماضي بعد أن أصبحت ملاحقة من أجهزة المخابرات السورية، وتقيم حاليا في مدينة اسطنبول في تركيا.
وفي شهر سبتمبر الماضي اختطفت والدة لبنى واتهمت الناشطة الشابة والدها بمساعدة رجال الأمن السوريين على اختطافها للضغط عليها من أجل العودة وتسليم نفسها لأجهزة المخابرات.
ونعت مرعي والدتها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، واتهمت والدها جودت كامل مرعي” بأنه قتلها لإثبات حسن نيته تجاه النظام”. وسرعان ما تناقل مئات من الناشطين السوريين الخبر، وتم تأسيس صفحة خاصة لذكرى والدة الناشطة الشابة.
"د ب أ"
وفي شهر سبتمبر الماضي اختطفت والدة لبنى واتهمت الناشطة الشابة والدها بمساعدة رجال الأمن السوريين على اختطافها للضغط عليها من أجل العودة وتسليم نفسها لأجهزة المخابرات.
ونعت مرعي والدتها عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، واتهمت والدها جودت كامل مرعي” بأنه قتلها لإثبات حسن نيته تجاه النظام”. وسرعان ما تناقل مئات من الناشطين السوريين الخبر، وتم تأسيس صفحة خاصة لذكرى والدة الناشطة الشابة.
"د ب أ"