وحسب موقع "الاشتراكي نت" فان القرارات المتوقع صدورها مطلع الأسبوع المقبل، ستكون الأولى التي تحمل مؤشرات جديدة تعكس مدى تأثير الغطاء الدولي الممنوح للرئيس هادي، وسيكون لها وقعها لدى المواطن اليمني والفعاليات السياسية التي تطمح بتغييرات كبيرة على المستوى المدني والعسكري.
وأشار موقع الحزب الاشتراكي اليمني "احد مكونات اللقاء المشترك" الشريك الحاكم في اليمن، إلى ان آمال وتطلعات الناس ومطالبهم المستمرة تصب في صدور قرارات تقيل قيادات بقيت محل جدل وتشكل توتر وإرباك للحالة الوطنية ومسارات التسوية السياسية التي بنيت على المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية.
وذكر الموقع ان قرارات مصيرية من المتوقع ان تعلن مطلع الأسبوع المقبل، ستكون لها دلالات قوية تعكس حجم وأبعاد الدعم الذي تلقاه الرئيس هادي خلال زيارته الأخيرة لعدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة ، فضلا عن حجم الدعم والمساندة من الشقيقة المملكة العربية السعودية.