بينت دراسة جديدة لمجموعة المرشدين العرب أنه من المتوقع أن يصل عدد أنظمة كوابل الالياف الضوئية البحرية التي تربط الدول العربية إلى 48 نظاما بحلول عام 2015.
وغطت الدراسة الجديدة أنظمة الكوابل البحرية القائمة و المخطط لها في العالم العربي، والتي بلغ عددها في شهر أوت الماضي ثمانية وأربعين كابلا بحريا،و يركز التقرير على أنظمة الكوابل البحرية الرئيسية التي تربط ثلاثة دول فأكثر، ويوفر معلومات مثل أطوال الكوابل البحرية ونقاط الربط البحري في كل بلد وتواريخ الإنطلاق والسعة الإجمالية، بالإضافة إلى الشركات التي تم التعاقد معها لبناء هذه الأنظمة والتكلفة الإجمالية لبعض هذه الانظمة.
وأصدرت مجموعة المرشدين العرب تقريرا جديدا بعنوان "الكوابل البحرية الرئيسية في الوطن العربي"حيث يحتوي هذا التقرير على 44 صفحة 34 جدول تفصيلي. يشمل التقرير على معلومات حول أنظمة الكوابل البحرية القائمة والمخطط لبنائها، و التي لديها نقاط ربط حالية أو محتملة في العالم العربي،و يغطي التقرير 21 دولة عربية، هي: الجزائر، البحرين، جزر القمر، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، عمان، قطر، المملكة العربية السعودية، الصومال، سوريا، السودان، تونس، الإمارات العربية المتحدة واليمن،وتعليقاً على عدد الكوابل البحرية في الدول العربية، أفاد خبراء في مجموعة المرشدين العرب، أن دولة الإمارات العربية المتحدة ترتبط بالعدد الاكبر من الكوابل البحرية في العالم العربي، تليها المملكة العربية السعودية ومصر، في حين ارتطبت كل من دولتي الصومال وجزر القمر بنظام كابل بحري واحد فقط،و لم ترتبط فلسطين بأي من أنظمة الكوابل البحرية ،وقام فريق المحللين في مجموعة المرشدين العرب بإصدار حوالي3090 تقرير عن قطاعات الاتصالات والاعلام العربية.
وتعتبر الكوابل البحرية أبرز الإنجازات التي تحققت في مجال نقل وتبادل البيانات والمعطيات الرقمية حول العالم فأكثر من 80% من إجمالي الاتصالات ونقل البيانات يتم من خلال هذه الكيابل نظرا لسرعة تدفق البيانات فيها وتمتعها بدرجة عالية من الأمن والسرية، وأطول كيبل بحري يتجاوز طوله 27 ألف كيلومتر وسرعة هذه الكيابل تصل الى 1.2 تريليون بالثانية ،فيما يعد أول كيبل بحري في العالم يربط بين فرنسا وبريطانيا عبر القنال الانجليزي وأنشئ في العام 1850 .
وغطت الدراسة الجديدة أنظمة الكوابل البحرية القائمة و المخطط لها في العالم العربي، والتي بلغ عددها في شهر أوت الماضي ثمانية وأربعين كابلا بحريا،و يركز التقرير على أنظمة الكوابل البحرية الرئيسية التي تربط ثلاثة دول فأكثر، ويوفر معلومات مثل أطوال الكوابل البحرية ونقاط الربط البحري في كل بلد وتواريخ الإنطلاق والسعة الإجمالية، بالإضافة إلى الشركات التي تم التعاقد معها لبناء هذه الأنظمة والتكلفة الإجمالية لبعض هذه الانظمة.
وأصدرت مجموعة المرشدين العرب تقريرا جديدا بعنوان "الكوابل البحرية الرئيسية في الوطن العربي"حيث يحتوي هذا التقرير على 44 صفحة 34 جدول تفصيلي. يشمل التقرير على معلومات حول أنظمة الكوابل البحرية القائمة والمخطط لبنائها، و التي لديها نقاط ربط حالية أو محتملة في العالم العربي،و يغطي التقرير 21 دولة عربية، هي: الجزائر، البحرين، جزر القمر، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، عمان، قطر، المملكة العربية السعودية، الصومال، سوريا، السودان، تونس، الإمارات العربية المتحدة واليمن،وتعليقاً على عدد الكوابل البحرية في الدول العربية، أفاد خبراء في مجموعة المرشدين العرب، أن دولة الإمارات العربية المتحدة ترتبط بالعدد الاكبر من الكوابل البحرية في العالم العربي، تليها المملكة العربية السعودية ومصر، في حين ارتطبت كل من دولتي الصومال وجزر القمر بنظام كابل بحري واحد فقط،و لم ترتبط فلسطين بأي من أنظمة الكوابل البحرية ،وقام فريق المحللين في مجموعة المرشدين العرب بإصدار حوالي3090 تقرير عن قطاعات الاتصالات والاعلام العربية.
وتعتبر الكوابل البحرية أبرز الإنجازات التي تحققت في مجال نقل وتبادل البيانات والمعطيات الرقمية حول العالم فأكثر من 80% من إجمالي الاتصالات ونقل البيانات يتم من خلال هذه الكيابل نظرا لسرعة تدفق البيانات فيها وتمتعها بدرجة عالية من الأمن والسرية، وأطول كيبل بحري يتجاوز طوله 27 ألف كيلومتر وسرعة هذه الكيابل تصل الى 1.2 تريليون بالثانية ،فيما يعد أول كيبل بحري في العالم يربط بين فرنسا وبريطانيا عبر القنال الانجليزي وأنشئ في العام 1850 .
