عقب المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة الفنية للحوار الوطني يوم الأثنين الماضي، انفردت أمل الباشا ، الناطقة الرسمية للجنة الحوار الوطني، بالمصمم علاء السماوي، متسائلة عن عدم موافاتة اللجنة بشعار الحوار الوطني المعدل ، بإضافة جزيرة سقطرى للشعار .
السماوي الذي رد بأن الشعار جاهز بالتعديلات المطلوبة، قال للباشا إنه لم يتلق منها طلباً بموافاة اللجنة بالشعار المعدل .
فما كان من أمل الباشا إلا أن اخرجت هاتفها المحمول من نوع (جلاكسي 2) واستعرضت منه رسائل قالت إنها بعثت بها إليه .
لكن السماوي أصر على أن رسائلها لم تصله، مرجعاً السبب إلى خلل فني في هاتفها حال دون وصول الرسائل إلى هاتفه !!
.
.
فاصل
.
.
مانشر أعلاه هو خبر، نشرته صحيفة المنتصف، المملوكة للنجل الأكبر للرئيس اليمني المخلوع أحمد علي عبدالله صالح، في الصفحة الأخيرة، والتي يديرها الإعلامي المرتزق أمين الوائلي .
المصمم علاء السماوي كتب على صفحته الشخصية بالفيس بوك رداً على مانشر:
الصحيفة هذه الأيام مابش معاهم هدرة ... القصة ومافيها أني لقيت أمل الباشا وكلمتني بشأن التعديلات وقالت لي أنها حاولت ترسل لي رسائل وأنا مارديت عليها .. وخرجت تلفونها وهو عبارة عن جالاكسي نوت ترويني الرسائل ، وأنا خرجت تلفوني أأكد لها أنه ماوصلنيش شيء .. تقريباً في صحفي كان بيسمع كلامنا فنشر هذا الخبر في الصفحة الأخيرة من الصحيفة.. والله ضحكت لما شبعت لما شفته
.
.
.
.
.
*توضيح هـــــام :
ماورد في الصفحة أعلاه، نشر على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" على سبيل التهجم على وسائل إعلام حزب المخلوع المؤتمر وصحيفة المنتصف .
ولا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت.
السماوي الذي رد بأن الشعار جاهز بالتعديلات المطلوبة، قال للباشا إنه لم يتلق منها طلباً بموافاة اللجنة بالشعار المعدل .
فما كان من أمل الباشا إلا أن اخرجت هاتفها المحمول من نوع (جلاكسي 2) واستعرضت منه رسائل قالت إنها بعثت بها إليه .
لكن السماوي أصر على أن رسائلها لم تصله، مرجعاً السبب إلى خلل فني في هاتفها حال دون وصول الرسائل إلى هاتفه !!
.
.
فاصل
.
.
مانشر أعلاه هو خبر، نشرته صحيفة المنتصف، المملوكة للنجل الأكبر للرئيس اليمني المخلوع أحمد علي عبدالله صالح، في الصفحة الأخيرة، والتي يديرها الإعلامي المرتزق أمين الوائلي .
المصمم علاء السماوي كتب على صفحته الشخصية بالفيس بوك رداً على مانشر:
الصحيفة هذه الأيام مابش معاهم هدرة ... القصة ومافيها أني لقيت أمل الباشا وكلمتني بشأن التعديلات وقالت لي أنها حاولت ترسل لي رسائل وأنا مارديت عليها .. وخرجت تلفونها وهو عبارة عن جالاكسي نوت ترويني الرسائل ، وأنا خرجت تلفوني أأكد لها أنه ماوصلنيش شيء .. تقريباً في صحفي كان بيسمع كلامنا فنشر هذا الخبر في الصفحة الأخيرة من الصحيفة.. والله ضحكت لما شبعت لما شفته
.
.
.
.
.
*توضيح هـــــام :
ماورد في الصفحة أعلاه، نشر على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" على سبيل التهجم على وسائل إعلام حزب المخلوع المؤتمر وصحيفة المنتصف .
ولا علاقة لموقع يمن برس بالمحتوى أو الصورة التي نشرت.