لقي خميس القذافي مصرعه في معارك امس السبت، جراء إصابته بجروح، بحسب ما أكده رئيس المؤتمر الوطني الليبي محمد المقريف في تصريح لقناة ”العربية”.
وتم إلقاء القبض على خميس القذافي حياً في بني وليد بواسطة كتيبة حطين التابعة للمجلس العسكري لثوار مصراتة، وتم نقله بطائرة هليكوبتر إلى مدينة مصراتة، كما أفيد بإصابته إصابة خطيرة.
وأكدت مصادر صحافية أن خميس القذافي نجل العقيد الليبي قُتل متأثراً بجراح أُصيب بها في مواجهات وقعت مع ميليشيات ليبية مسلحة بعد إلقاء القبض عليه في مدينة بني وليد."
بينما ذكرت مصادر عسكرية أمنية أن خميس نجل القذافي لا يزال على قيد الحياة في مدينة بني وليد شمال غربي ليبيا.
وكانت مصادر صحافية قد أكدت أن خميس أسر وهو جريح ورجله اليمنى مبتورة، كما أن يده اليسرى مصابة أيضاً.
أما عن ظروف القبض عليه، فأشارت المصادر إلى أن المعلومات المبدئية توضح أنه تمت ملاحظة موكب من السيارات العسكرية تغادر بني وليد عبر أحد مسالك الأودية، فتمت ملاحقة هذه السيارات حتى القبض على خميس القذافي بداخل إحداها.
وحسب "البيان" الاماراتية، فقد كان مكتب رئيس الوزراء الليبي، أعلن في وقت سابق، أنه تم اعتقال المتحدث السابق باسم نظام معمر القذافي خلال الثورة الليبية العام 2011، عند حاجز في مدينة ترهونة على بعد 50 كيلومتراً جنوب شرق طرابلس.
وأصدرت الحكومة بياناً مقتضباً وزع على الصحافيين أكد “اعتقال إبراهيم على أيدي قوات تتبع للحكومة الليبية الانتقالية عند حاجز في ترهونة”.
وتم إلقاء القبض على خميس القذافي حياً في بني وليد بواسطة كتيبة حطين التابعة للمجلس العسكري لثوار مصراتة، وتم نقله بطائرة هليكوبتر إلى مدينة مصراتة، كما أفيد بإصابته إصابة خطيرة.
وأكدت مصادر صحافية أن خميس القذافي نجل العقيد الليبي قُتل متأثراً بجراح أُصيب بها في مواجهات وقعت مع ميليشيات ليبية مسلحة بعد إلقاء القبض عليه في مدينة بني وليد."
بينما ذكرت مصادر عسكرية أمنية أن خميس نجل القذافي لا يزال على قيد الحياة في مدينة بني وليد شمال غربي ليبيا.
وكانت مصادر صحافية قد أكدت أن خميس أسر وهو جريح ورجله اليمنى مبتورة، كما أن يده اليسرى مصابة أيضاً.
أما عن ظروف القبض عليه، فأشارت المصادر إلى أن المعلومات المبدئية توضح أنه تمت ملاحظة موكب من السيارات العسكرية تغادر بني وليد عبر أحد مسالك الأودية، فتمت ملاحقة هذه السيارات حتى القبض على خميس القذافي بداخل إحداها.
وحسب "البيان" الاماراتية، فقد كان مكتب رئيس الوزراء الليبي، أعلن في وقت سابق، أنه تم اعتقال المتحدث السابق باسم نظام معمر القذافي خلال الثورة الليبية العام 2011، عند حاجز في مدينة ترهونة على بعد 50 كيلومتراً جنوب شرق طرابلس.
وأصدرت الحكومة بياناً مقتضباً وزع على الصحافيين أكد “اعتقال إبراهيم على أيدي قوات تتبع للحكومة الليبية الانتقالية عند حاجز في ترهونة”.