أدى نحو 1.7 مليون من حجاج بيت الله الحرام وقاطني مكة المكرمة، أمس، صلاة أول جمعة من شهر ذي الحجة في المسجد الحرام.
وشهد الحرم المكي توافد الحجيج منذ الساعات الأولى من الصباح، إذ امتلأت أروقته وأدواره وساحاته بالمصلين، حتى امتدت صفوف المصلين إلى أحياء المنطقة المركزية والطرق المؤدية إلى المسجد الحرام، فيما نفّذت جميع الأجهزة الحكومية والأهلية خططها التشغيلية التي ركزت فيها على تحقيق أرقى الخدمات لوفود الرحمن، وتحقيق كل ما يمكنهم من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة، منذ وصولهم إلى هذه الديار المقدسة حتى يعودوا إلى أوطانهم سالمين غانمين، بعد أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام، وتقديم هذه الخدمة وفق أسس علمية مدروسة، وبالصورة التي يتطلع إليها ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة، الذين يحرصون كل الحرص على تحقيق كل ما فيه راحة الحاج، وتمكينه من أداء نسكه بكل سهولة ويسر، وتوفير الرعاية الشاملة له في شتى المجالات.
وقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى المسجد الحرام، ومنع الجلوس في المشايات والممرات المؤدية إلى صحن المطاف، وإلى داخل المسجد الحرام. ووضعت الرئاسة إشارات ضوئية على أبواب المسجد الحرام، حيث تعطي هذه الإشارات الضوء الأحمر عند امتلاء المسجد الحرام، ليتم تحويل المصلين إلى الساحات أو السطوح، ومنع الدخول إلى المسجد الحرام، تلافياً لوقوع أي تدافع أو ازدحام
1.5 مليون حاج
إلى ذلك، أفادت مصادر سعودية حكومية، بأنّ عدد حجاج بيت الله الحرام القادمين إلى المملكة العربية السعودية من الخارج، بلغ منذ بدء القدوم وحتى نهاية يوم الخميس، مليوناً و534 ألفاً و606 حجاج.
وأوضح مدير عام الجوازات الفريق سالم بن محمد البليهد، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن أكثر من مليون و414 ألف حاج وصلوا الديار المقدّسة عن طريق الجو.. في حين وصل عن طريق البر نحو 103 آلاف حاج.. في حين اقتصر عدد القادمين عن طريق البحر نحو 17 ألف حاج.
وشهد الحرم المكي توافد الحجيج منذ الساعات الأولى من الصباح، إذ امتلأت أروقته وأدواره وساحاته بالمصلين، حتى امتدت صفوف المصلين إلى أحياء المنطقة المركزية والطرق المؤدية إلى المسجد الحرام، فيما نفّذت جميع الأجهزة الحكومية والأهلية خططها التشغيلية التي ركزت فيها على تحقيق أرقى الخدمات لوفود الرحمن، وتحقيق كل ما يمكنهم من أداء نسكهم بكل يسر وسهولة، منذ وصولهم إلى هذه الديار المقدسة حتى يعودوا إلى أوطانهم سالمين غانمين، بعد أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام، وتقديم هذه الخدمة وفق أسس علمية مدروسة، وبالصورة التي يتطلع إليها ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة، الذين يحرصون كل الحرص على تحقيق كل ما فيه راحة الحاج، وتمكينه من أداء نسكه بكل سهولة ويسر، وتوفير الرعاية الشاملة له في شتى المجالات.
وقامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتنظيم عملية الدخول والخروج من وإلى المسجد الحرام، ومنع الجلوس في المشايات والممرات المؤدية إلى صحن المطاف، وإلى داخل المسجد الحرام. ووضعت الرئاسة إشارات ضوئية على أبواب المسجد الحرام، حيث تعطي هذه الإشارات الضوء الأحمر عند امتلاء المسجد الحرام، ليتم تحويل المصلين إلى الساحات أو السطوح، ومنع الدخول إلى المسجد الحرام، تلافياً لوقوع أي تدافع أو ازدحام
1.5 مليون حاج
إلى ذلك، أفادت مصادر سعودية حكومية، بأنّ عدد حجاج بيت الله الحرام القادمين إلى المملكة العربية السعودية من الخارج، بلغ منذ بدء القدوم وحتى نهاية يوم الخميس، مليوناً و534 ألفاً و606 حجاج.
وأوضح مدير عام الجوازات الفريق سالم بن محمد البليهد، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن أكثر من مليون و414 ألف حاج وصلوا الديار المقدّسة عن طريق الجو.. في حين وصل عن طريق البر نحو 103 آلاف حاج.. في حين اقتصر عدد القادمين عن طريق البحر نحو 17 ألف حاج.