تعرضت طالبة من طلاب المعهد التدريبي للفتيات بصنعاء إلى اعتداء عنيف من قبل شخصين يستقلان دراجة نارية بعد سرقة حقيبتها التي بحوزتها في شارع 16 بيت معياد جوار مبنى الكهرباء بعد خروجها من المعهد الساعة الخامسة ونصف مساء وأثناء ما بدت متشبثة بحقيبتها باشرها الشابان بالضرب العنيف بعصي غليظة لم تستطع منعهما من أخذها لاحتوائها على جواز سفرها وأوراق خاصة بسفر أولادها وتلفونها الشخصي ومبلغ 20 ألف ريال يمني .
وجاءت الحادثة في وقت تخلو فيه المنطقة من المارة سوى من رجل أتى متأخرا وبيده عصا يحاول اللحاق بالعصابة ولكنه لم يستطع بسبب هروبهم بشكل سريع ولم يستطع إنقاذ الفتاة التي تعاني من أثار الضرب المبرح وأصيبت بحالة نفسية سيئة جراء الحادثة .
تقول الفتاة : ( أ ، أ ) أثناء خروجي من المعهد بدا تجمع لأصحاب الدراجات النارية جوار المعهد ومشيت وإذا بأحد الدراجات النارية يلحق بي حتى وصل الى فوق الرصيف و انا أقول له أين تذهب ، وباشرني بسحب حقيبتي من على كتفي وضربي بالصميل الذي بيديه بقوة انطرحت بعدها إلى الأرض من شدة الألم بعد أن تمكنوا من اخذ الحقيبة التي بحوزتي ومحتوياتها واتى رجل يحاول منعهم ولكنه لم يستطع وقال هذه سابع حالة سرقة حقائب للفتيات من الصباح وتفيد بتسجيلها محضر بلاغ رسمي في قسم علاية المجاور للمنطقة دون تجاوب يذكر وتناشد وزير الداخلية وأمين العاصمة بتوفير الأمن والأمان والتحقيق في القضية وإنصافها وتناشد منظمات حقوق الإنسان وحقوق المراءة الوقوف معها وتدعو إلى جعل القضية قضية رأي عام كونها تهم المجتمع بأكمله .
وتأتي الحادثة بسبب الانفلات الأمني الذي تشهده العاصمة صنعاء الذي أصبح مهدد لاستقرار المجتمع دون تحرك كافي الجهات الأمنية .
وجاءت الحادثة في وقت تخلو فيه المنطقة من المارة سوى من رجل أتى متأخرا وبيده عصا يحاول اللحاق بالعصابة ولكنه لم يستطع بسبب هروبهم بشكل سريع ولم يستطع إنقاذ الفتاة التي تعاني من أثار الضرب المبرح وأصيبت بحالة نفسية سيئة جراء الحادثة .
تقول الفتاة : ( أ ، أ ) أثناء خروجي من المعهد بدا تجمع لأصحاب الدراجات النارية جوار المعهد ومشيت وإذا بأحد الدراجات النارية يلحق بي حتى وصل الى فوق الرصيف و انا أقول له أين تذهب ، وباشرني بسحب حقيبتي من على كتفي وضربي بالصميل الذي بيديه بقوة انطرحت بعدها إلى الأرض من شدة الألم بعد أن تمكنوا من اخذ الحقيبة التي بحوزتي ومحتوياتها واتى رجل يحاول منعهم ولكنه لم يستطع وقال هذه سابع حالة سرقة حقائب للفتيات من الصباح وتفيد بتسجيلها محضر بلاغ رسمي في قسم علاية المجاور للمنطقة دون تجاوب يذكر وتناشد وزير الداخلية وأمين العاصمة بتوفير الأمن والأمان والتحقيق في القضية وإنصافها وتناشد منظمات حقوق الإنسان وحقوق المراءة الوقوف معها وتدعو إلى جعل القضية قضية رأي عام كونها تهم المجتمع بأكمله .
وتأتي الحادثة بسبب الانفلات الأمني الذي تشهده العاصمة صنعاء الذي أصبح مهدد لاستقرار المجتمع دون تحرك كافي الجهات الأمنية .