ظهر في تركيا شاب يدعي انه حفيد صدام حسين وابن عدي ومن الطبيعي ان يطالب بثروة أبيه وجده وهي بالمليارات لكن إلى أين تتجه المطالبات للحكومة العراقية ام للحكومة السورية التي أخذت جزءا من ثروة عدي قبل ان تعيده للعراق ليلقى مصيره المعروف مع شقيقه قصي الذي ترك مليارات غير معروفة ايضا ومات ابنه معه في ذلك المنزل المشؤوم.
وتبدو الصحافة الكردية والتركية مهتمة للغاية بالحفيد المنتظر وقد أفردت له صفحات ومقالات كثيرة.. اليوم وبعد مرور عدد من السنوات على سقوط النظام العراقي في أبريل / 2003 يظهر شاب وسيم من تركيا يعلن وبكل ثقة لوسائل ألأعلام ويقول:أنا ألأبن الشرعي لنجل رئيس العراق ألأسبق عدي صدام حسين.. لذلك أطالب الحكومة العراقية بثروة والدي عدي .
بعد سنوات من الصمت.. فجأة وفي مقابلة مع جريدة يني شفق التركية قالت والدة الشاب مسعود وأسمها(Sevem Oroon) وتبدأ بسرد القصة.. تقول السيدة سيفيم :
في العام / 1982 قمت بسفرة الى العراق من أجل زيارة (عمتي) التركمانية والتي تملك فندقاَ في العاصمة العراقية / بغداد، في أحدى الليالي وضمن منهاج حفل وسهر موسيقي طلبوا من الحاضرات أن يتقدمن لأجراء مسابقة أختيار ملكة جمال تلك الجلسة .
تقدمت / سيفيم مع عدد من الموجودات.. بعد المنافسة كانت هي ألأولى ولذلك توجت كملكة لجمال الحاضرات.. وبالصدفة كان من بين الحضور عدي صدام حسين وبعد التتويج طلبها عدي لتجلس على طاولته.. بعد التهنئة والمجاملة أبدى إعجابه بها وبجمالها وأنوثتها.. بعدها تكررت اللقاءات وبعد فترة يتزوجها على سنة الله ورسوله وتصبح زوجته الشرعية شرعاَ وقانونا!!.
تقول سيفيم عشت لمدة ثلاثة أشهر كأية أميرة حيث قصور وسيارات فارهة ومجوهرات وخدم وحشم وهدايا.. الخ من التفاصيل.. ولكن بعد ألأشهر الثلاثة يتحول زوجها عدي الى إنسان أخر حيث أمسى يعاملها بقسوة وأهانة وضرب.. حينها كانت حامل في شهرها الثالث!!.. لم تستطع مقاومة تلك الحالة.. لذلك تعود سراَ إلى بلدها تركيا.. وهناك تجري أكثر من محاولة لاغتيالها.. ولكن الجهات ألأمنية أحبطت المحاولات.. بعدها تقرر السلطات نقلها إلى مكان آمن ومجهول!!.
بعدها تنجب ولداَ أسمته مسعود وسمتها باسم والدها "مسعود أورون" ومحاولة منها لإخفاء الواقع سجلته أكبر من عمره بسنوات!!.
وبعدها الحديث لــ مسعود عدي.. يقول :عشنا سنوات من القلق والخوف.. كنا نعتقد بأن المخابرات العراقية تتبعنا في كل مكان وزمان.. لذلك كانت حياتنا جحيم في جحيم..
وحول كيفية كشف أمرهما قال مسعود:أن سبب تلك الملاحقة هو صدور كتاب باللغة التركية تحت عنوان / كنة صدام حسين التركية، بعد الكتاب مباشرة تحرك المخابرات العراقية لاغتيالنا والتخلص منا الاثنين!!.
ويضيف أيضا :واليوم بعد أن تأكدنا من أن ألأمور هدأت وكل شىء تمام وأنزاح الخوف.. ها أعلن بأنني الأبن الشرعي لعدي صدام حسين لذلك من حقي وفق القانون أن أطالب الحكومة العراقية بورث والدي لكوني الوريث الشرعي له!!.
وحول سؤال عما إذا كان بإمكانه أن يثبت ذلك؟؟؟.
رد مسعود وبكل ثقة :نعم.. لدينا من الوثائق والمستمسكات ما يؤيد أقوالي وادعاءاتي 100% .. سأعلن عنها في الوقت المناسب!!!.
ومن ينظر إلى صورة الشاب مسعود أورون يرى الكثير من التشابه بينه وبين عدي صدام حسين.. ولكن يبقى هنالك سؤال :يا ترى أذا أستطاع أن يثبت ذلك ؟؟ هل يستطيع استرداد جزء من ثروة والده وفق القانون والشرع ؟؟؟.
وتبدو الصحافة الكردية والتركية مهتمة للغاية بالحفيد المنتظر وقد أفردت له صفحات ومقالات كثيرة.. اليوم وبعد مرور عدد من السنوات على سقوط النظام العراقي في أبريل / 2003 يظهر شاب وسيم من تركيا يعلن وبكل ثقة لوسائل ألأعلام ويقول:أنا ألأبن الشرعي لنجل رئيس العراق ألأسبق عدي صدام حسين.. لذلك أطالب الحكومة العراقية بثروة والدي عدي .
بعد سنوات من الصمت.. فجأة وفي مقابلة مع جريدة يني شفق التركية قالت والدة الشاب مسعود وأسمها(Sevem Oroon) وتبدأ بسرد القصة.. تقول السيدة سيفيم :
في العام / 1982 قمت بسفرة الى العراق من أجل زيارة (عمتي) التركمانية والتي تملك فندقاَ في العاصمة العراقية / بغداد، في أحدى الليالي وضمن منهاج حفل وسهر موسيقي طلبوا من الحاضرات أن يتقدمن لأجراء مسابقة أختيار ملكة جمال تلك الجلسة .
تقدمت / سيفيم مع عدد من الموجودات.. بعد المنافسة كانت هي ألأولى ولذلك توجت كملكة لجمال الحاضرات.. وبالصدفة كان من بين الحضور عدي صدام حسين وبعد التتويج طلبها عدي لتجلس على طاولته.. بعد التهنئة والمجاملة أبدى إعجابه بها وبجمالها وأنوثتها.. بعدها تكررت اللقاءات وبعد فترة يتزوجها على سنة الله ورسوله وتصبح زوجته الشرعية شرعاَ وقانونا!!.
تقول سيفيم عشت لمدة ثلاثة أشهر كأية أميرة حيث قصور وسيارات فارهة ومجوهرات وخدم وحشم وهدايا.. الخ من التفاصيل.. ولكن بعد ألأشهر الثلاثة يتحول زوجها عدي الى إنسان أخر حيث أمسى يعاملها بقسوة وأهانة وضرب.. حينها كانت حامل في شهرها الثالث!!.. لم تستطع مقاومة تلك الحالة.. لذلك تعود سراَ إلى بلدها تركيا.. وهناك تجري أكثر من محاولة لاغتيالها.. ولكن الجهات ألأمنية أحبطت المحاولات.. بعدها تقرر السلطات نقلها إلى مكان آمن ومجهول!!.
بعدها تنجب ولداَ أسمته مسعود وسمتها باسم والدها "مسعود أورون" ومحاولة منها لإخفاء الواقع سجلته أكبر من عمره بسنوات!!.
وبعدها الحديث لــ مسعود عدي.. يقول :عشنا سنوات من القلق والخوف.. كنا نعتقد بأن المخابرات العراقية تتبعنا في كل مكان وزمان.. لذلك كانت حياتنا جحيم في جحيم..
وحول كيفية كشف أمرهما قال مسعود:أن سبب تلك الملاحقة هو صدور كتاب باللغة التركية تحت عنوان / كنة صدام حسين التركية، بعد الكتاب مباشرة تحرك المخابرات العراقية لاغتيالنا والتخلص منا الاثنين!!.
ويضيف أيضا :واليوم بعد أن تأكدنا من أن ألأمور هدأت وكل شىء تمام وأنزاح الخوف.. ها أعلن بأنني الأبن الشرعي لعدي صدام حسين لذلك من حقي وفق القانون أن أطالب الحكومة العراقية بورث والدي لكوني الوريث الشرعي له!!.
وحول سؤال عما إذا كان بإمكانه أن يثبت ذلك؟؟؟.
رد مسعود وبكل ثقة :نعم.. لدينا من الوثائق والمستمسكات ما يؤيد أقوالي وادعاءاتي 100% .. سأعلن عنها في الوقت المناسب!!!.
ومن ينظر إلى صورة الشاب مسعود أورون يرى الكثير من التشابه بينه وبين عدي صدام حسين.. ولكن يبقى هنالك سؤال :يا ترى أذا أستطاع أن يثبت ذلك ؟؟ هل يستطيع استرداد جزء من ثروة والده وفق القانون والشرع ؟؟؟.