القت الشرطة اليمنية القبض على متهم بجرائم اغتصاب عدة بطريقة عجيبة وغريبة، يعتقد انها تشعره بالتلذذ بجريمته، حيث يقوم بمعاشرة النساء أو من يقوم باغتصابهن، على طريقته الخاصة.
وقال مصدر أمني ان «اليمني (30 عاما) غالبا ما يحب معاشرة النساء غصبا عنهن، ولابد أن يقوم قبل عمليات الاغتصاب بطقوس خاصة يحبذها، حيث يجبر الفتاة على شرب الخمر حتى تسكر، لكي تغيب عن وعيها».
وأضاف المصدر ان «المجرم سقط أخيرا في قبضة الشرطة بعد بلاغات عدة عنه، وان هناك حوادث قام بها ولم يتم الإبلاغ عنها من قبل أصحابها خوفا من السمعة السيئة بين مجتمع يمني قبلي».
وبحسب الرأي الكويتية فقد قام المجرم الاسبوع الماضي باستدراج فتاة بعمر 22 وأمها، على انه سيفعل خيرا بهما بتوصيلهما، بحافلة صغيره، وأخذهما من سوق «هجدة» وقادهما إلى وادي «رسيان» في محافظة تعز جنوب اليمن، وهناك أجبر الأم على النزول وربطها على الشجرة، ثم أجبر الفتاة على شرب الخمر حتى سكرت، ثم قام باغتصابها بعد أن مزق ثيابها.
وتعتبر هذه الجريمة من أكثر الجرائم التي أشغلت أهالي محافظة تعز حالياً، حيث يصل عدد سكانها إلى نحو مليون ونصف المليون مواطن، وتعتبر من أكثر المحافظات اليمنية التى ينتشر فيها المتعلمون والمثقفون، ويطلق عليها عاصمة الثقافة اليمنية.
وقال مصدر أمني ان «اليمني (30 عاما) غالبا ما يحب معاشرة النساء غصبا عنهن، ولابد أن يقوم قبل عمليات الاغتصاب بطقوس خاصة يحبذها، حيث يجبر الفتاة على شرب الخمر حتى تسكر، لكي تغيب عن وعيها».
وأضاف المصدر ان «المجرم سقط أخيرا في قبضة الشرطة بعد بلاغات عدة عنه، وان هناك حوادث قام بها ولم يتم الإبلاغ عنها من قبل أصحابها خوفا من السمعة السيئة بين مجتمع يمني قبلي».
وبحسب الرأي الكويتية فقد قام المجرم الاسبوع الماضي باستدراج فتاة بعمر 22 وأمها، على انه سيفعل خيرا بهما بتوصيلهما، بحافلة صغيره، وأخذهما من سوق «هجدة» وقادهما إلى وادي «رسيان» في محافظة تعز جنوب اليمن، وهناك أجبر الأم على النزول وربطها على الشجرة، ثم أجبر الفتاة على شرب الخمر حتى سكرت، ثم قام باغتصابها بعد أن مزق ثيابها.
وتعتبر هذه الجريمة من أكثر الجرائم التي أشغلت أهالي محافظة تعز حالياً، حيث يصل عدد سكانها إلى نحو مليون ونصف المليون مواطن، وتعتبر من أكثر المحافظات اليمنية التى ينتشر فيها المتعلمون والمثقفون، ويطلق عليها عاصمة الثقافة اليمنية.