أضعف 10 عملات في العالم تتصدرها دولة عربية هي:
الليرة اللبنانية (LBP): تُعتبر الليرة اللبنانية أضعف عملة في العالم، حيث تتراوح قيمتها بين 1 دولار و 89 ألفا و 600 ليرة لبنانية. ويعود ذلك إلى ارتفاع التضخم في البلاد، الركود الاقتصادي، عدم الاستقرار السياسي، والحروب والعدوان الإسرائيلي على لبنان .
الريال الإيراني (IRR): يعاني الريال الإيراني من ضعف شديد، حيث تتراوح قيمته بين 1 دولار و 42 ألفا و 100 ريال إيراني. ويعود ذلك إلى العقوبات الاقتصادية الدولية، معدلات التضخم المرتفعة، فرص الاستثمار الأجنبي المحدودة، وتقييد الوصول إلى التجارة الدولية
الدونغ الفيتنامي (VND): يحتل الدونغ الفيتنامي المركز الثالث في قائمة أضعف العملات في العالم، حيث تتراوح قيمته بين 1 دولار و 25 ألفا و 545 دونغا. ويعود ذلك إلى سياسات الحكومة الفيتنامية التي تهدف إلى الحفاظ على انخفاض قيمة العملة من أجل دعم الصادرات
الليون السيراليوني (SLL): تتراوح قيمة الليون السيراليوني بين 1 دولار و 22 ألفا و 785 ليونا سيراليونيا. ويعود ذلك إلى سنوات من الحروب وعدم الاستقرار السياسي، البنية التحتية الاقتصادية الضعيفة، والإنتاج الصناعي المحدود
الكيب اللاوسي (LAK): تتراوح قيمة الكيب اللاوسي بين 1 دولار و 21 ألفا و 630 كيبا. ويعود ذلك إلى معدلات التضخم المرتفعة، اختلال التوازن التجاري، واحتياطيات محدودة من العملات الأجنبية
الروبية الإندونيسية (IDR): تتراوح قيمة الروبية الإندونيسية بين 1 دولار و 16 ألفا و 525 روبية. ويعود ذلك إلى الأزمات المالية السابقة، فترات التضخم المرتفع، الاعتماد على الاستثمار الأجنبي، وسياسات البنك المركزي الإندونيسي
الليرة السورية (SYP): تتراوح قيمة الليرة السورية بين 1 دولار و 13 ألف ليرة سورية. ويعود ذلك إلى الحرب الطاحنة التي شهدتها البلاد، الفساد، ضعف الصادرات، والحصار الاقتصادي
السوم الأوزبكي (UZS): تتراوح قيمة السوم الأوزبكي بين 1 دولار و 12 ألفا و 920 سوما. ويعود ذلك إلى ارتفاع معدلات البطالة، التضخم، انخفاض النمو الاقتصادي، وتفشي الفساد.
الفرنك الغيني (GNF): تتراوح قيمة الفرنك الغيني بين 1 دولار و 8 آلاف و 645 فرنكا. ويعود ذلك إلى الاعتماد الكبير على صادرات السلع الأساسية، تحديات التضخم المستمرة، الفساد، وسوء الإدارة الاقتصادية
غوراني باراغواي (PYG): تتراوح قيمة غوراني باراغواي بين 1 دولار و 7 آلاف و 995 غوراني. ويعود ذلك إلى الفساد، انتشار العملات المزيفة، التضخم، وغلاء الأسعار