كشفت الأجهزة الأمنية لغز العثور على جثة شاب داخل منزل صغير في الجوف مصاب بعدة طعنات متفرقة، ومقطوع عضوه الذكري، حيث تبين أن وراء قتله خطيبته، لشكها في سلوكه واعتقادها أنه ينوي فسخ خطوبتهما، وتمكن رجال المباحث من ضبطها، واعترفت بارتكاب الجريمة، وأفادت أنها تخلصت من السكين المستخدم في الحادث في مقلب قمامة.
وكانت اجهزة الأمن قد تلقت بلاغًا من الأهالي يفيدون بعثورهم على جثة شاب داخل منزل صغير وعلى الفور انتقل المعمل الجنائي الى المنزل وتبين من المعاينة أن الجثة لشاب يدعى «محمد. م» في حالة تعفن، ومطعونة بـ7 طعنات متفرقة بالرقبة والصدر والبطن، بالإضافة إلى قطع بعضوه الذكري.
وأفادت التحريات بأن المجني عليه حضر من قريته، لإنجاز بعض الاعمال، وأقام بمنزل أحد أبناء عمومته بمفرده لمدة 4 أيام، حتى عثر عليه جثة هامدة, ملقاة بالصالة ومطعون بـ7 طعنات نافذة بالرقبة والصدر والبطن، بالإضافة إلى قطع بالعضو الذكرى، كما تبين سلامة جميع منافذ المنزل، وعدم وجود أى آثار كسر بالباب أو النوافذ، مما يدل أن الجانى على علاقة بالضحية، وأنه دخل المنزل دون أى عنف.
فتم استدعاء صاحب المنزل الذى أفاد فى أقواله، أن المنزل استأجره منه عم المجني عليه ولم يكن يتردد عليه إلا على فترات قصيرة، وأنه لم يكن يعلم بإقامة المجني عليه، وأنه فوجئ والجيران بانبعاث رائحة كريهة من داخل المنزل، فأبلغ رجال المباحث الذين حضروا وكسروا الباب وعثروا على الجثة.
وكشفت تحريات فريق البحث الجنائى عن أن المتورطة فى ارتكاب الجريمة هى خطيبة الضحية وتدعى «سعاد.م.ع» وبإعداد كمين لها تم القبض عليها، وبمواجهتها اعترفت بقتل خطيبها، بسبب اكتشافها أنه كان ينوي فسخ الخطبة بينهما بعد مرور عامين على ارتباطهما،وأنها شكت أنه سيرتبط بفتاة أخرى كما أنه كثير العلاقات مع النساء، وأفادت أنها توجهت إليه فى المنزل محل الواقعة وغافلته وسددت له عدة طعنات، ثم قطعت عضوه الذكرى للانتقام منه، وألقت السكين بمقلب قمامة .
وكانت اجهزة الأمن قد تلقت بلاغًا من الأهالي يفيدون بعثورهم على جثة شاب داخل منزل صغير وعلى الفور انتقل المعمل الجنائي الى المنزل وتبين من المعاينة أن الجثة لشاب يدعى «محمد. م» في حالة تعفن، ومطعونة بـ7 طعنات متفرقة بالرقبة والصدر والبطن، بالإضافة إلى قطع بعضوه الذكري.
وأفادت التحريات بأن المجني عليه حضر من قريته، لإنجاز بعض الاعمال، وأقام بمنزل أحد أبناء عمومته بمفرده لمدة 4 أيام، حتى عثر عليه جثة هامدة, ملقاة بالصالة ومطعون بـ7 طعنات نافذة بالرقبة والصدر والبطن، بالإضافة إلى قطع بالعضو الذكرى، كما تبين سلامة جميع منافذ المنزل، وعدم وجود أى آثار كسر بالباب أو النوافذ، مما يدل أن الجانى على علاقة بالضحية، وأنه دخل المنزل دون أى عنف.
فتم استدعاء صاحب المنزل الذى أفاد فى أقواله، أن المنزل استأجره منه عم المجني عليه ولم يكن يتردد عليه إلا على فترات قصيرة، وأنه لم يكن يعلم بإقامة المجني عليه، وأنه فوجئ والجيران بانبعاث رائحة كريهة من داخل المنزل، فأبلغ رجال المباحث الذين حضروا وكسروا الباب وعثروا على الجثة.
وكشفت تحريات فريق البحث الجنائى عن أن المتورطة فى ارتكاب الجريمة هى خطيبة الضحية وتدعى «سعاد.م.ع» وبإعداد كمين لها تم القبض عليها، وبمواجهتها اعترفت بقتل خطيبها، بسبب اكتشافها أنه كان ينوي فسخ الخطبة بينهما بعد مرور عامين على ارتباطهما،وأنها شكت أنه سيرتبط بفتاة أخرى كما أنه كثير العلاقات مع النساء، وأفادت أنها توجهت إليه فى المنزل محل الواقعة وغافلته وسددت له عدة طعنات، ثم قطعت عضوه الذكرى للانتقام منه، وألقت السكين بمقلب قمامة .