السبت ، ١٨ مايو ٢٠٢٤ الساعة ٠٨:٤٨ صباحاً
وسائل إعلامية تنشر أسماء الشخصيات البارزة التي قُتلت بجانب أحد أبرز زعماء العرب لحظة اغتياله
مقترحات من

وسائل إعلامية تنشر أسماء الشخصيات البارزة التي قُتلت بجانب أحد أبرز زعماء العرب لحظة اغتياله

تحدثت وسائل الإعلام المصرية عن بعض الشخصيات التي قتلت بجانب الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، لحظة اغتياله في "حادث المنصة" في أثناء احتفالات السادس من أكتوبر لعام 1981.

أبو الغيط يكشف "الاسم الحركي" للرئيس السادات إبان حرب أكتوبر! ورغم أن المستهدف كان الرئيس الراحل، إلا أن لحادث المنصة ضحايا آخرين، منهم أجانب من جنسيات مختلفة، ومنهم ضيوف للعرض العسكري آنذاك ليسوا بمنتمين للقوات المسلحة، بحسب الهيئة العامة للاستعلامات.

وقتل بجانب السادات شانج لوي (صيني الجنسية)، حيث كان أحد ضيوف احتفالات النصر ضمن الوفد الصيني، الممثل للسفارة الصينية في القاهرة.

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

 

وقتل أيضا، خلفان ناصر محمد، الذي كان ضمن الوفد العماني، وحضر العرض العسكري بمرافقة الوزير العماني، شبيب بن تيمور، مبعوث السلطان قابوس، دلالة على متانة العلاقات المصرية العمانية، وسلمت مصر في أبريل من عام 1982 وسام الشجاعة العسكري المصري من الطبقة الأولى لعائلته، بحسب وسائل إعلام عمانية.

 

وقتل كذلك اللواء أركان حرب المصري، حسن علام، حيث يعد كبير الياوران برئاسة الجمهورية، وكان المسؤول عن شؤون وأمور رئيس الجمهورية، وتنظيم المراسم العسكرية للرئيس، وتنظيم علاقة وزارة الحربية والقيادة العامة للقوات المسلحة برئاسة الجمهورية.

 

وقتل المهندس، سمير حلمي إبراهيم، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، في الفترة من 1978 وحتى اغتياله في 1981، وهو حاصل على  بكالوريوس هندسة في يونيو 1939، وماجستير في العلوم العسكرية 1948، وكان وزيرا للصناعات الثقيلة في عام 1964 ، ومنها نائبا لرئيس الجهاز المركزي للمحاسبات عام 1965، بحسب الموقع الرسمي للجهاز المركزي للمحاسبات.

 

كما قتل الأنبا صموئيل (الأسقف العام)، الذي حضر احتفالات المنصة في أكتوبر 1981 ممثلا عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، نظرا لأن البابا شنودة الثالث كان تحت الإقامة الجبرية في دير الأنبا بيشوي في تلك الفترة، إلى جانب محمد يوسف رشوان (المصور الخاص بالرئيس)، وسعيد عبد الرؤوف بكر.

الخبر التالي : البنك المركزي يوجه دعوة عاجلة لكافة شركات الصرافة ويصدر هذا التعميم ! (وثيقة)

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من