قلد الاخ الرئيس عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية اليوم الأربعاء رئيس بعثة الاتحاد الاوربي في اليمن ميكلي تشرفونه وسام الوحدة من الدرجة الثانية تقديرا لما قدمة طيلة فترة عملة في اليمن .
وكان الرئيس عبدربه منصور هادي قد استقبل اليوم السيد ميكلي تشرفونه دورسو، رئيس بعثة الاتحاد الاوربي في اليمن، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عمله في اليمن .
واعرب الاخ الرئيس عن التقدير الكبير والبالغ لما قدمه السفير في مرحلة عمله في صنعاء وخصوصا منذ نشوب الازمة الراهنة مطلع عام 2011م حيث كان له دورا استثنائيا ومميزا وعلى مختلف المستويات ، وكان لتحركاته المكوكية هنا وهناك اثر ايجابي كبير.
ونوه الاخ الرئيس الى انه قد سجل بذلك اروع لمسات العمل الدبلوماسي في زمن استثنائي وترك بصمات واضحة في مسار المساعدة على خروج اليمن من الظروف الصعبة والازمة الطاحنة.
واشار الاخ الريس الى انه يحز في النفس هذا الوداع لصديق عزيز لليمن قيادة وشعبا .
وتناول الاخ الرئيس موضوع الصومال وغياب الدولة القوية والمؤسسات الدستورية منذ العام 1992 حين انهارت المؤسسات والهيئات وسقطت هيبة الدولة ومكانها نتيجة الانقسامات القبلية الحادة .
وتناول الاخ الرئيس طبيعة تلك الانقسامات في الصومال الشقيق الذي سينتقل اليها سفير الاتحاد الاوربي ميكلي تشرفونه .
كما وتناول بعد ذلك طبيعة الانتخابات التي تمت مؤخرا معربا عن اعتقاده بان الظروف قد استوت اليوم بعد ان شعر العالم بخطورة ما يدري في الساحل الصومالي وخليج عدن من اعمال القرصنة وعدم امان الملاحة الدولية التي تعد حيوية وذات اهمية كبيرة للتجارة والاقتصاد الدولي .
منوها الى ان الصومال اليوم لدية مفهوم بانه لا يستطيع ان يمضي لوحدة بدون مساعدات دولية في مختلف الجوانب من اجل قيام الدولة ومؤسساتها .
هذا وقد قلد الاخ الرئيس عبد ربه منصور هادي السفير تشرفونه وسام الوحدة من الدرجة الثانية تقديرا لما قدمة طيلة فترة عملة في اليمن بصورة عامة وما قدمة خلال الازمة من اسهام كبير في سبيل خروج اليمن الى بر الامان.
وكان الرئيس عبدربه منصور هادي قد استقبل اليوم السيد ميكلي تشرفونه دورسو، رئيس بعثة الاتحاد الاوربي في اليمن، وذلك بمناسبة انتهاء فترة عمله في اليمن .
واعرب الاخ الرئيس عن التقدير الكبير والبالغ لما قدمه السفير في مرحلة عمله في صنعاء وخصوصا منذ نشوب الازمة الراهنة مطلع عام 2011م حيث كان له دورا استثنائيا ومميزا وعلى مختلف المستويات ، وكان لتحركاته المكوكية هنا وهناك اثر ايجابي كبير.
ونوه الاخ الرئيس الى انه قد سجل بذلك اروع لمسات العمل الدبلوماسي في زمن استثنائي وترك بصمات واضحة في مسار المساعدة على خروج اليمن من الظروف الصعبة والازمة الطاحنة.
واشار الاخ الريس الى انه يحز في النفس هذا الوداع لصديق عزيز لليمن قيادة وشعبا .
وتناول الاخ الرئيس موضوع الصومال وغياب الدولة القوية والمؤسسات الدستورية منذ العام 1992 حين انهارت المؤسسات والهيئات وسقطت هيبة الدولة ومكانها نتيجة الانقسامات القبلية الحادة .
وتناول الاخ الرئيس طبيعة تلك الانقسامات في الصومال الشقيق الذي سينتقل اليها سفير الاتحاد الاوربي ميكلي تشرفونه .
كما وتناول بعد ذلك طبيعة الانتخابات التي تمت مؤخرا معربا عن اعتقاده بان الظروف قد استوت اليوم بعد ان شعر العالم بخطورة ما يدري في الساحل الصومالي وخليج عدن من اعمال القرصنة وعدم امان الملاحة الدولية التي تعد حيوية وذات اهمية كبيرة للتجارة والاقتصاد الدولي .
منوها الى ان الصومال اليوم لدية مفهوم بانه لا يستطيع ان يمضي لوحدة بدون مساعدات دولية في مختلف الجوانب من اجل قيام الدولة ومؤسساتها .
هذا وقد قلد الاخ الرئيس عبد ربه منصور هادي السفير تشرفونه وسام الوحدة من الدرجة الثانية تقديرا لما قدمة طيلة فترة عملة في اليمن بصورة عامة وما قدمة خلال الازمة من اسهام كبير في سبيل خروج اليمن الى بر الامان.