وصف اوائل الجمهورية في الثانوية العامة مادة اللغة العربية بأنها من المواد الـ«صعبة» نوعاً ما أثناء المذاكرة، فيما اعتبرا مادة الرياضيات والمواد العلمية الاخرى مواد سهلة بالنسبة لهم.
وقال الطالبان عمر بامشموس الأول من أوائل الجمهورية – وهاشم عابد القطيبي الثاني من أوائل الجمهورية - القسم العلمي: إنهما نظما أوقات المذاكرة ووضعا جدولاً زمنياً لانفسهما وكانا يراجعان كل درس بوقته دون أي تأخير او مراكمة الواجبات الى آخر الاسبوع، واصفين ذلك بأنه من أسرار نجاحهما وتفوقهما الدراسي.
وأوضحا لـ «الجمهورية»: إن أفضل أوقات المذاكرة هي أوقات الصباح الباكر، حيث يكون الطالب أكثر تركيزاً وبعيداً عن الضجيج والذهن يكون صافيا في الساعات الأولى من الصباح ونصحا زملائهما من الطلبة بعدم الاعتماد على المذاكرة ليلاً او اثناء مضغ القات، وعدم الاكثار من السهر، لأن ذلك يساهم في ارهاق ذهن الطالب.
وأكد الطالبان بأن ادارة تنظيم الوقت بشكل سليم للطالب في الثانوية العامة هي الخطوة الاولى للنجاح بتفوق.. وقالا: إن المذاكرة الفردية من أنجح أساليب مذاكرة الدروس اليومية كون المذاكرة الجماعية تهدر الوقت وتشتت الذهن.. وأشارا بان الراحة النفسية وتهيئة الظروف التي وجدوها من أسرتيهما ونصائح معلميهما وجهودهما التي بذلوها والحفاظ على هدوئهما النفسي أثناء الامتحانات كان لها دور كبير في حصولهما على معدلات مرتفعة، حيث حصل الاول على نسبة - 98.87 % - فيما الثاني حصل على نسبة 98.75 %.
الجدير بالذكر ان الطالبين عمر وهاشم يدرسان في مدرسة واحدة هي مدرسه النهضة وكانا في تنافس دراسي مستمر ويتميزان بانهما يحفظان القرآن الكريم كاملاً، ولا يمضغان القات نهائيا.
وقال الطالبان عمر بامشموس الأول من أوائل الجمهورية – وهاشم عابد القطيبي الثاني من أوائل الجمهورية - القسم العلمي: إنهما نظما أوقات المذاكرة ووضعا جدولاً زمنياً لانفسهما وكانا يراجعان كل درس بوقته دون أي تأخير او مراكمة الواجبات الى آخر الاسبوع، واصفين ذلك بأنه من أسرار نجاحهما وتفوقهما الدراسي.
وأوضحا لـ «الجمهورية»: إن أفضل أوقات المذاكرة هي أوقات الصباح الباكر، حيث يكون الطالب أكثر تركيزاً وبعيداً عن الضجيج والذهن يكون صافيا في الساعات الأولى من الصباح ونصحا زملائهما من الطلبة بعدم الاعتماد على المذاكرة ليلاً او اثناء مضغ القات، وعدم الاكثار من السهر، لأن ذلك يساهم في ارهاق ذهن الطالب.
وأكد الطالبان بأن ادارة تنظيم الوقت بشكل سليم للطالب في الثانوية العامة هي الخطوة الاولى للنجاح بتفوق.. وقالا: إن المذاكرة الفردية من أنجح أساليب مذاكرة الدروس اليومية كون المذاكرة الجماعية تهدر الوقت وتشتت الذهن.. وأشارا بان الراحة النفسية وتهيئة الظروف التي وجدوها من أسرتيهما ونصائح معلميهما وجهودهما التي بذلوها والحفاظ على هدوئهما النفسي أثناء الامتحانات كان لها دور كبير في حصولهما على معدلات مرتفعة، حيث حصل الاول على نسبة - 98.87 % - فيما الثاني حصل على نسبة 98.75 %.
الجدير بالذكر ان الطالبين عمر وهاشم يدرسان في مدرسة واحدة هي مدرسه النهضة وكانا في تنافس دراسي مستمر ويتميزان بانهما يحفظان القرآن الكريم كاملاً، ولا يمضغان القات نهائيا.