كشف وزير الكهرباء والطاقة الدكتور صالح سميع عن توظيف النظام السابق (6000) شخص من الأميين والبلاطجة والمشاركين في مخيمات ميدان الثورة الرياضي وميدان التحرير التابعة لنظام صالح.
وفي موضوع مشاكل الكهرباء إعترف وزير الكهرباء بالعديد من المشاكل في الكهرباء منها مواصلة "عصابة الزعيم" تفجير أبراج الكهرباء، والشبكة المهترئة، ومحطات الكهرباء ذاتها التي انتهى عمرها الافتراضي ولم تبن على أسس سليمة.
قد يعجبك أيضا :
ونفى الدكتور سميع أي تكتم إعلامي على مشاكل الكهرباء و"العصابة المخربة لأبراجها"، وقال: "لهذا السبب أتعرض اليوم لهجمة إعلامية شرسة، وهذا ثمن أدفعه لأنني قلت الرجل زعيم لعصابة الخمسة الذين يفجرون الكهرباء، وهم خمسة مشايخ معروفين بأسمائهم في منطقة نهم ومارب، وهذه الأعمال إجرامية دوافعها سياسية وأسميها أوراقاً نجسة وسياسة نجاسة يمارسونها بكل تبجح يتزعم هذه العصابة عمار محمد عبدالله صالح بدعم وإشراف شخصي من عمه وهو الذي ينسق مع القاعدة وعملية الاغتيالات وتفجير أبراج الكهرباء وأنابيب النفط، وهذه العصابة موزعة لهم فلل في صنعاء وتعز" –حد تعبيره