أطلقت شركة "ZTE" الصينية هاتفاً ذكياً جديداً يحمل اسم "Grand X IN"، بمعالج "إنتل ميدفيلد" من نوع "آتوم-Z2460"، وبشاشة عرض قياسها 4.3 بوصة من نوع "TFT" بدقة "qHD" 960×540 بيكسل، مزود بكاميرا خلفية بدقة 8 ميجابيكسل مزودة بخاصية التركيز التلقائي وفلاش "LED" قادرة على التقاط فيديو بدقة وضوح كاملة "Full-HD"، فضلا عن قادر على تشغيل أفلام وعرض مقاطع فيديو بجودة الـ"بلو-راي"، وأخرى أمامية بدقة 0.3 ميجابيكسل، ويعمل الهاتف بنظام تشغيل "آيس كريم ساندويتش".
ويحتوي الهاتف على معالج "إنتل ميدفيلد" من نوع "آتوم-Z2460" بسرعة 1.6 غيغاهيرتز، وبالرغم من أنه أحادي النواة، إلا أنه يدعم تقنية "تعدد المسارات-Hyper Threading" الخاصة بإنتل المستندة على تقنية "32 نانومتر"، الذي يبدو لنظام التشغيل وكأنه يعمل بمعالجين، أي أنه يمنح المستخدم سرعة في الأداء، ويتضمن ذاكرة عشوائية بسعة 1 غيغابايت، وذاكرة داخلية فلاش بسعة 4 غيغابايت وهناك خيار 16 غيغابايت، قابلة للتوسع والزيادة عبر منفذ خاص ببطاقة الذاكرة الخارجية "مايكرو إس دي" لتستوعب سعات تخزينية حتى 32 غيغابايت. كما يحتوي على مستشعر للإضاءة المحيطة.
ومن حيث الاتصال بشبكة الإنترنت يدعم الهاتف شبكات "GPRS"، "UMTS"، وشبكات الجيل الثالث المطورة "HSPA+" بسرعة نقل بيانات 21.6 ميجابت في الثانية الواحدة، كما يدعم تقنية "wlan n"، و"واي فاي دايركت"، وتقنية "DLAN" لبث المحتوى الرقمي لاسلكيا على شاشات التلفاز بدقة "HD"، كما يدعم تقنية "بلوتوث 2.1+A2DP "، فضلا عن أنه مزود برقاقة "NFC" لتسهيل عملية الدفع بواسطة الهاتف وكذلك مزامنة الأجهزة الأخرى المشتملة على هذه الرقاقة، ونظام تحديد المواقع "GPS"، وراديو "إف إم"، ويدعم النظام الصوتي "دولبي" لتعزيز تجربة سمعية نقية.
ويبلغ سمك الهاتف 9.9 مم بأبعاد 127×65×9.9 مم، ويزن 140.8 غرام بالبطارية من نوع "ليثيوم-آيون" ذات جهد يبلغ 1650 ميللي أمبير في الساعة.
أما من حيث المنافذ فيشتمل على منفذ "MHL" الذي يجمع بين منفذي "مايكرو يو إس بي"، و"HDMI" بهدف اختصار المنافذ ولإمكانية توصيله بالشاشات الحديثة "إتش دي".
وتخطط الشركة طرح هاتفها الذكي بالأسواق الأوروبية بحلول الشهر المقبل، الذي يُعد أول هاتف ذكي صيني قادم لأسواق أوروبا مزوداً بمعالج إنتل آتوم، لكنها لم تعلن السعر بعد.
ويحتوي الهاتف على معالج "إنتل ميدفيلد" من نوع "آتوم-Z2460" بسرعة 1.6 غيغاهيرتز، وبالرغم من أنه أحادي النواة، إلا أنه يدعم تقنية "تعدد المسارات-Hyper Threading" الخاصة بإنتل المستندة على تقنية "32 نانومتر"، الذي يبدو لنظام التشغيل وكأنه يعمل بمعالجين، أي أنه يمنح المستخدم سرعة في الأداء، ويتضمن ذاكرة عشوائية بسعة 1 غيغابايت، وذاكرة داخلية فلاش بسعة 4 غيغابايت وهناك خيار 16 غيغابايت، قابلة للتوسع والزيادة عبر منفذ خاص ببطاقة الذاكرة الخارجية "مايكرو إس دي" لتستوعب سعات تخزينية حتى 32 غيغابايت. كما يحتوي على مستشعر للإضاءة المحيطة.
ومن حيث الاتصال بشبكة الإنترنت يدعم الهاتف شبكات "GPRS"، "UMTS"، وشبكات الجيل الثالث المطورة "HSPA+" بسرعة نقل بيانات 21.6 ميجابت في الثانية الواحدة، كما يدعم تقنية "wlan n"، و"واي فاي دايركت"، وتقنية "DLAN" لبث المحتوى الرقمي لاسلكيا على شاشات التلفاز بدقة "HD"، كما يدعم تقنية "بلوتوث 2.1+A2DP "، فضلا عن أنه مزود برقاقة "NFC" لتسهيل عملية الدفع بواسطة الهاتف وكذلك مزامنة الأجهزة الأخرى المشتملة على هذه الرقاقة، ونظام تحديد المواقع "GPS"، وراديو "إف إم"، ويدعم النظام الصوتي "دولبي" لتعزيز تجربة سمعية نقية.
ويبلغ سمك الهاتف 9.9 مم بأبعاد 127×65×9.9 مم، ويزن 140.8 غرام بالبطارية من نوع "ليثيوم-آيون" ذات جهد يبلغ 1650 ميللي أمبير في الساعة.
أما من حيث المنافذ فيشتمل على منفذ "MHL" الذي يجمع بين منفذي "مايكرو يو إس بي"، و"HDMI" بهدف اختصار المنافذ ولإمكانية توصيله بالشاشات الحديثة "إتش دي".
وتخطط الشركة طرح هاتفها الذكي بالأسواق الأوروبية بحلول الشهر المقبل، الذي يُعد أول هاتف ذكي صيني قادم لأسواق أوروبا مزوداً بمعالج إنتل آتوم، لكنها لم تعلن السعر بعد.
