ينفى الصندوق الاجتماعي للتنمية تماماً علاقته بالخبر الذي نشر بداية هذا الأسبوع بعنوان "البن اليمني في الصدارة العالمية من حيث الجودة" والذي أوضح الخبر أنه جاء بلسان من وصفت نفسها بأنها مدير أنشطة التنمية والمشاريع في الصندوق الاجتماعي للتنمية المدعوة "هدى سالمين جابر"، وينفي الصندوق الاجتماعي نفيه إصدار أي مسئول في الصندوق للمعلومات ضمن الخبر، كما ينفي وجود المنصب المذكور في الصندوق أو أن يكـون للمذكورة أي علاقة بالصندوق.
بالإضافة إلى ذلك، ينفي الصندوق الاجتماعي أيضاً مسئوليته عن نشر خبر سابق آخر بعنوان " اليمن في الدرجة الأولى من بين 45 بلدا مصدرا للموز" الذي نشرته عدة وسائل اعلامية رسمية وغير رسمية بتاريخ 24 يوليو2012 نقلته عن من وصفت نفسها "مسؤولة أنشطة التصدير الزراعي في وكالة المنشآت الصغيرة والأصغر المدعومة من الصندوق الاجتماعي للتنمية المهندسة سمر عبدالله"، وينفي أيضاً أن يكون لديه موظفة بهذا الإسم أو المنصب.
وعليه يحذر الصندوق كافة وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية من التعامل مع الأخبار التي تتصل به إلا بعد التأكد من الصفة الرسمية التي يشغلها المتحدث والتأكد من ذلك عبر الاتصال بالبريد الالكتروني للمسئول الاعلامي بالصندوق [email protected] وذلك بغرض تجنب الوقوع في أي أخطاء أو نشر معلومات مغلوطة تؤدي إلى الإخلال بمصداقية الصندوق والوسائل الاعلامية التي تنشر مثل تلك الأخبار على حدٍ سواء، خاصةً أن نشر مثل تلك المعلومات الهامة وخصوصاً في الصحف الرسمية تمس بسمعة حكومة الجمهورية اليمنية ومصداقيتها في الداخل والخارج. كما ينبه إلى خطورة تعامل الوكالة مع المصادر غير الحقيقية لمثل تلك الأنباء.
بالإضافة إلى ذلك، ينفي الصندوق الاجتماعي أيضاً مسئوليته عن نشر خبر سابق آخر بعنوان " اليمن في الدرجة الأولى من بين 45 بلدا مصدرا للموز" الذي نشرته عدة وسائل اعلامية رسمية وغير رسمية بتاريخ 24 يوليو2012 نقلته عن من وصفت نفسها "مسؤولة أنشطة التصدير الزراعي في وكالة المنشآت الصغيرة والأصغر المدعومة من الصندوق الاجتماعي للتنمية المهندسة سمر عبدالله"، وينفي أيضاً أن يكون لديه موظفة بهذا الإسم أو المنصب.
وعليه يحذر الصندوق كافة وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية من التعامل مع الأخبار التي تتصل به إلا بعد التأكد من الصفة الرسمية التي يشغلها المتحدث والتأكد من ذلك عبر الاتصال بالبريد الالكتروني للمسئول الاعلامي بالصندوق [email protected] وذلك بغرض تجنب الوقوع في أي أخطاء أو نشر معلومات مغلوطة تؤدي إلى الإخلال بمصداقية الصندوق والوسائل الاعلامية التي تنشر مثل تلك الأخبار على حدٍ سواء، خاصةً أن نشر مثل تلك المعلومات الهامة وخصوصاً في الصحف الرسمية تمس بسمعة حكومة الجمهورية اليمنية ومصداقيتها في الداخل والخارج. كما ينبه إلى خطورة تعامل الوكالة مع المصادر غير الحقيقية لمثل تلك الأنباء.
