سجلت شركة "أبل" الأمريكية نصراً قضائياً شاملاً على شركة "سامسونغ" الكورية الجنوبية بعد أن وجدت هيئة محلفين أمريكية أن الاخيرة قامت بنسخ خصائص دقيقة لجهازي "آي فون" و"آي باد" اللذين يحظيان بشعبية طاغية، ومنحت الشركة الأمريكية تعويضاً قيمته 1.05 مليار دولار.
جاء هذا الحكم بعد أقل من ثلاثة أيام من مداولات هيئة المحلفين، ويمكن أن يؤدي إلى حظر كامل لمبيعات منتجات سامسونغ الرئيسة، ومن المرجح أن يعزز هيمنة أبل على سوق الحاسوب المحمول، بحسب ما ذكرته رويترز.
ويمثل انتصار أبل ضربة كبيرة لجوجل التي تشغل برمجياتها اندرويد منتجات سامسونغ التي وجد أنها تخرق براءات اختراعات أبل.
وقد تواجه جوجل وشركاؤها ومن بينهم وحدة موتورولا التابعة للشركة، مزيداً من العقبات القانونية في محاولاتها لمنافسة هيمنة أبل.
وأصدرت شركة سامسونغ بيانا وصف النتيجة التي توصلت إليها المحكمة بأنها خسارة للمستهلك الأمريكي.
وأجرت هيئة المحلفين مداولات استمرت أقل من ثلاثة أيام قبل إعلان حكمها على 7 ادعاءات من جانب أبل لانتهاك براءات الاختراع وخمسة ادعاءات من جانب سامسونغ لانتهاك براءات الاختراع، مشيرة إلى أن الهيئة المؤلفة من 9 أفراد لم تجد صعوبة تذكر في التوصل إلى أن سامسونغ قامت بنسخ جهازي آي فون وآي باد.
ونظراً لأن الهيئة وجدت خرقاً متعمداً لبراءات الاختراع، يمكن لأبل أن تسعى لتعويضات مضاعفة ثلاث مرات.
جاء هذا الحكم بعد أقل من ثلاثة أيام من مداولات هيئة المحلفين، ويمكن أن يؤدي إلى حظر كامل لمبيعات منتجات سامسونغ الرئيسة، ومن المرجح أن يعزز هيمنة أبل على سوق الحاسوب المحمول، بحسب ما ذكرته رويترز.
ويمثل انتصار أبل ضربة كبيرة لجوجل التي تشغل برمجياتها اندرويد منتجات سامسونغ التي وجد أنها تخرق براءات اختراعات أبل.
وقد تواجه جوجل وشركاؤها ومن بينهم وحدة موتورولا التابعة للشركة، مزيداً من العقبات القانونية في محاولاتها لمنافسة هيمنة أبل.
وأصدرت شركة سامسونغ بيانا وصف النتيجة التي توصلت إليها المحكمة بأنها خسارة للمستهلك الأمريكي.
وأجرت هيئة المحلفين مداولات استمرت أقل من ثلاثة أيام قبل إعلان حكمها على 7 ادعاءات من جانب أبل لانتهاك براءات الاختراع وخمسة ادعاءات من جانب سامسونغ لانتهاك براءات الاختراع، مشيرة إلى أن الهيئة المؤلفة من 9 أفراد لم تجد صعوبة تذكر في التوصل إلى أن سامسونغ قامت بنسخ جهازي آي فون وآي باد.
ونظراً لأن الهيئة وجدت خرقاً متعمداً لبراءات الاختراع، يمكن لأبل أن تسعى لتعويضات مضاعفة ثلاث مرات.
