أعلن الرئيس التنفيذي لمركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية في اليمن محمد صادق العديني، عن منتدى وجائزة يرعاها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي تعنى بالصحافة اليمنية، عرفانا بدورها الريادي وفي أول تجربة من نوعها في اليمن.
وأوضح العديني لـ «عكاظ»، أن التحضيرات تجري على قدم وساق لعقد أول اجتماع لمجلس أمناء الجائزة في دورتها الأولى، وسيتم من خلاله انتخاب رئيس للمجلس، وقراءة اللائحة الداخلية المنظمة لعمل واجتماعات المجلس ولجان التحكيم بفروعها المختلفة، وتحديد مواعيد إطلاق المسابقة والتقدم لها، والتحضير للاحتفاء بالفائزين، وتوزيع الجوائز، وغيرها من الجوانب الفنية المتصلة بعمل الجائزة.
وأكد العديني، أنها تعد أول جائزة يمنية للإعلام والصحافة، مثمنا التفاعل المسؤول الذي أبداه الرئيس عبد ربه منصور هادي وموافقته على رعايته ودعمه الرسمي لها وللمنتدى الإقليمي للإعلام، عرفانا منه بدور الصحافيين والإعلاميين اليمنيين كشريك رئيس ومهم في عملية التنمية الاجتماعية، وتعزيز الديمقراطية، وتوجهات بناء اليمن الحديث.
وألمح أن المشاركات سيتم استقبالها في الشهر التاسع من العام المحدد لكل دورة، ووفقا للضوابط والشروط التي ستضعها لجنة التحكيم، مؤكدا أن الجائزة لن تكون مخصصة لفئة معينة من الصحافيين، بل إنه من حق أي صحافي وإعلامي يمني يعمل في مطبوعة صحفية يمينة يومية أو أسبوعية أو دورية، حكومية أو حزبية أو أهلية مستقلة، أو مراسلا معتمدا لإحدى المطبوعات العربية والمهاجرة، أو يعمل معدا أو مقدما لبرامج إذاعية أو تلفزيونية وطنية.
وأشار إلى أنه يمكن الترشح من قبل المؤسسات الصحافية والإعلامية اليمنية، ونقابة الصحفيين اليمنيين وفرعها، واللجان النقابية، والهيئات والمنظمات العاملة في مجال الصحافة والإعلام، وفق معايير وشروط محددة.
وتتكون الجائزة في دورتها الأولى من 13 فرعا، موزعة على ثلاث فئات رئيسية؛ الأولى: جوائز أفضل الأعمال والتغطيات في الصحافة المكتوبة (أفضل عمود صحافي، الصحافة السياسية، الصحافة الاقتصادية، التحقيقات الصحافية، أفضل حوار صحافي، الصحافة الثقافية، الصحافة الرياضية، أفضل صورة صحافية، الصحافة للرسم الكاريكاتيري)، والثانية: جوائز وسائط الإعلام الإلكتروني والمرئي والمسموع (أفضل برنامج تليفزيوني، أفضل برنامج إذاعي، أفضل موقع إلكتروني)، أما الفئة الثالثة فتمنح لشخصية العام.
وأوضح العديني لـ «عكاظ»، أن التحضيرات تجري على قدم وساق لعقد أول اجتماع لمجلس أمناء الجائزة في دورتها الأولى، وسيتم من خلاله انتخاب رئيس للمجلس، وقراءة اللائحة الداخلية المنظمة لعمل واجتماعات المجلس ولجان التحكيم بفروعها المختلفة، وتحديد مواعيد إطلاق المسابقة والتقدم لها، والتحضير للاحتفاء بالفائزين، وتوزيع الجوائز، وغيرها من الجوانب الفنية المتصلة بعمل الجائزة.
وأكد العديني، أنها تعد أول جائزة يمنية للإعلام والصحافة، مثمنا التفاعل المسؤول الذي أبداه الرئيس عبد ربه منصور هادي وموافقته على رعايته ودعمه الرسمي لها وللمنتدى الإقليمي للإعلام، عرفانا منه بدور الصحافيين والإعلاميين اليمنيين كشريك رئيس ومهم في عملية التنمية الاجتماعية، وتعزيز الديمقراطية، وتوجهات بناء اليمن الحديث.
وألمح أن المشاركات سيتم استقبالها في الشهر التاسع من العام المحدد لكل دورة، ووفقا للضوابط والشروط التي ستضعها لجنة التحكيم، مؤكدا أن الجائزة لن تكون مخصصة لفئة معينة من الصحافيين، بل إنه من حق أي صحافي وإعلامي يمني يعمل في مطبوعة صحفية يمينة يومية أو أسبوعية أو دورية، حكومية أو حزبية أو أهلية مستقلة، أو مراسلا معتمدا لإحدى المطبوعات العربية والمهاجرة، أو يعمل معدا أو مقدما لبرامج إذاعية أو تلفزيونية وطنية.
وأشار إلى أنه يمكن الترشح من قبل المؤسسات الصحافية والإعلامية اليمنية، ونقابة الصحفيين اليمنيين وفرعها، واللجان النقابية، والهيئات والمنظمات العاملة في مجال الصحافة والإعلام، وفق معايير وشروط محددة.
وتتكون الجائزة في دورتها الأولى من 13 فرعا، موزعة على ثلاث فئات رئيسية؛ الأولى: جوائز أفضل الأعمال والتغطيات في الصحافة المكتوبة (أفضل عمود صحافي، الصحافة السياسية، الصحافة الاقتصادية، التحقيقات الصحافية، أفضل حوار صحافي، الصحافة الثقافية، الصحافة الرياضية، أفضل صورة صحافية، الصحافة للرسم الكاريكاتيري)، والثانية: جوائز وسائط الإعلام الإلكتروني والمرئي والمسموع (أفضل برنامج تليفزيوني، أفضل برنامج إذاعي، أفضل موقع إلكتروني)، أما الفئة الثالثة فتمنح لشخصية العام.