قد يعجبك أيضا :
انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية
الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟
مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!
شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها
عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية
� الحراك التنموي الذي تشهده أمانة العاصمة منذ صدور القرار الجمهوري بتعيين عبد القادر هلال أميناً للعاصمة بدئت التحضيرات الخاصة بتشغيل المستشفى الإيراني سابقاً كمستشفى للأوقاف حيث بدئت وزارة الأوقاف برفع اللوحة الخاصة بالمستشفي باسم مستشفى الأوقاف كأول مستشفى تموله الأوقاف في الجمهورية والذي من المتوقع إعادة تشغيلية الشهر القادم كون المستشفي مجهز بكافة الأجهزة الطبية التي تم احتجازها من قبل الحكومة اليمنية عام 2010م .وعلم "الاقتصاد نيوز "إن التحضيرات الجارية لإعادة تشغيل المستشفى الإيراني" سابقا " بصنعاء وتحويله إلى مستشفى الأوقاف جاء بتوجيهات من قبل أمين العاصمة عبد القادر هلال بناء على مقترح ودراسة مقدمة من مكتب الصحة العامة بالأمانة ، وأكد الدكتور محمد باعلوي مدير مكتب الصحة والإسكان بأمانة العاصمة أن المكتب قدم عدة مقترحات واعد دراسات خاصة بهدف إعادة تشغيل المستشفى الإيراني، وحضت تلك المقترحات باهتمام قيادة أمانة العاصمة والتي من ضمنها أن تمول وزارة الأوقاف المستشفى من موازنتها الخاصة لإعادة تشغيل المستشفى كمستشفى عام أو خاص ، وبحسب الدراسة فإن النفقات التشغيلية التي تم اقتراحها بلغت 500 مليون ريال سنويا.
وجاء إعادة تشغيل المستشفى الإيراني كمستشفى خاص بالأوقاف بعد مطالب شعبية ومطالب قدمها الكادر اليمني البالع 200 عامل بين طبيب وإدراي قضو أربع سنوات في المستشفى الإيراني الحكومة اليمنية برفع الضرر عنهم والعمل على تشغيل المستشفى لاعتبارات إنسانية ، وطالب أطباء المركز الحكومة اليمنية والسلطات المحلية بأمانة العاصمة بإيجاد بديلاً آخر لتشغيل المستشفى بما يلبي احتياجات المواطنين ويغطي الفراغ الذي أحدثه قرار إغلاق المستشفى الإيراني وابدو استغرابهم من عدم تحرك وزارة الأوقاف لتشغيل المستشفى والمركز الطبي من أموال الأوقاف البالغة مليارات الريالات والتي يستثمرها القائمون على إمبراطورية الأوقاف الاستثمارية بل سعت إلى إخفاء اللوحة الإعلانية التابعة للمستشفى بآخري تحت اسم مكتب الأوقاف فيما جميع تجهيزات المستشفى داخل المبنى .
وكان المستشفى الإيراني قد أغلق قبل مايزيد عن عامين على خلفية خلافات إدارية بين أمانة العاصمة وإدارة المستشفى من جانب وخلافات رقابية بين إدارة المركز ووزارة الصحة من جانب آخر كما قالت الحكومة اليمنية إلا إن إغلاق المستشفى كان بسبب تأزم العلاقة بين إيران واليمن واتهام إيران بتمويل حركة التمرد الحوثيه في شمال ليمن .
يذكر بان المستشفى الإيراني بصنعاء ساهم في إنقاذ مئات اليمنيين الفقراء من العمى وخفف معاناة آلاف الأسر من المرض عبر الخدمات التي قدمها في مجالات عدة من تلك الخدمات ( عمليات زرع القرنية - عمليات الليزك -الليزر ) تحت إشراف البروفسور الإيراني حميد درفشي وأقسام أخرى كقسم الجراحة العام وقسم النساء والولادة وقسم الأطفال وقسم الأسنان وقسم المسالك البولية وقسم القلب والأوعية الدموية وقسم المخ والأعصاب وقسم الأذن والأنف والحنجرة ومعمل أسنان .
الخبر التالي : مصر: اشتباكات في ميدان التحرير وتظاهرة أمام قصر الرئاسة لحل "الإخوان"
الأكثر قراءة الآن :
هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)
رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !
منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه
بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة