السبت ، ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:٣٦ مساءً
مرسي يمنح المشير طنطاوي بعد إقالته وسام «قلادة النيل» وهو الوسام
مقترحات من

الصواريخ المصرية موجهة نحو إسرائيل

الرئيس مرسي إلى الصين وإيران في رسالة قوية لواشنطن وتل أبيب

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

�لرئيس المصري سيتوجه أولًا إلى الصين في زيارة رسمية». سـ«يتوقف بعدها في العاصمة الإيرانية».

يقول عبدالباري عطوان «من المؤكد أنه [محمد مُرسي] أراد بمثل هذه الخطوة توجيه رسالة قوية إلى الولايات المتحدة وإسرائيل», وهذه الرسالة «أن مصر بدأت عملية الخروج من تحت الهيمنة الأمريكية ـ الإسرائيلية، ولم تعد تجامل بعض دول الخليج، والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، التي كانت تعترض على أي تقارب مصري ـ إيراني».

ويضيف رئيس تحرير يومية «القدس العربي» اللندنية الدولية عبدالباري عطوان في مقاله الذي يعيد «مأرب برس» نشره أن «العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز أعفى الرئيس المصري من حرج كبير في هذا الخصوص؛ عندما استقبل الرئيس الإيراني أحمدي نجاد بحرارة لافتة للأنظار، وأصرّ على وقوفه إلى جانبه أثناء استقباله للزعماء المشاركين في القمة الإسلامية الطارئة» بمكة, وكان أيضًا أن «تجلى الغزل السياسي بين البلدين [مصر وإيران] في أنصع صوره أثناء العناق الحار بين الرئيس مرسي ونظيره الإيراني خلال لقائهما على هامش القمة».

ويتوصل عطوان في مقاله « مرسي إلى طهران..لا عزاء لأمريكا» إلى «استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وإعادة فتح السفارة المصرية [في طهران] بعد انقطاع استمر 32 عاما»؛ إذ «من غير المنطقي أن تقيم مصر [في عهد مرسي] علاقات مع إسرائيل وتفتح سفارة لها في تل أبيب بينما سفارتها مغلقة في طهران».

ويزيد الصحفي الفلسطيني عبدالباري عطوان «إذا صحّت الأنباء التي تقول إن مصر نصبت بطاريات صواريخ مضادة للطائرات، وأخرى مضادة للدروع في سيناء، ودون الحصول على موافقة إسرائيلية؛ فإن هذا يعني أن عملية إلغاء هذه الاتفاقات، أو بالأخرى تفريغها من مضامينها الأمنية والعسكرية، تسير على قدم وساق وبهدوء وثقة».

ويصل إلى أن «الجماعات الجهادية المتشددة في سيناء لا تملك طائرات ولا دبابات حتى تنصب السلطات المصرية بطاريات صواريخ مضادة لها»؛ فيؤكد أن «هذه الصواريخ موجهة إلى إسرائيل حتما، يمكن استخدامها في حال أي اختراق إسرائيلي للسيادة المصرية في سيناء».

فـ«إسرائيل بدأت تعيش حالة من الاكتئاب المزمن بعد إزالة الرئيس مرسي لأبرز حلفائها في المؤسستين الأمنية والعسكرية، وإنهاء وهم ومفهوم دولة الرأسين التي اطمأن لها الأمريكيون والإسرائيليون»، وأيضًا «ترتعد خوفًا من الانفتاح الرسمي والشعبي المصري على دول كانت من المحرمات في عهد الرئيس المخلوع».

والأحد 12 أغسطس الجاري, أصدر الرئيس مرسي قرارًا جمهوريًا بإحالة كلٍّ من المشير محمد حسن طنطاوي وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة، والفريق سامي عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة إلى التقاعد وعينهما مستشارين للرئيس, وألغى في ذات الوقت «الإعلان الدستوري المكمل».

الخبر التالي : قيادي مؤتمري: الحزب قد يتعرض للتشظي والانقسامات إذا ترك صالح رئاسته

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من