أثار سفر عائلة الرئيس المصري، محمد مرسي، إلى السعودية على الناقلة الرسمية من دون سفرها بصحبة عائلها على الطائرة الرئاسية، العديد من علامات الاستفهام، عبر المنتديات الإلكترونية، خاصة أن فروق التوقيت بين سفر العائلة والرئيس لم تكن تزيد عن 3 ساعات .
نجل الرئيس الأكبر أحمد مرسي الذي يعمل طبيباً بالسعودية، حسم الجدل حول ما أثير عن سفر والده وأشقائه إلى المملكة على الناقلة الرسمية من دون الطائرة الرئاسية، مؤكداً عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن "زيارة والدتي وأشقائي هي زيارة خاصة، وتزامنت مع توجه والدي للسعودية في مهمة عمل، ولذلك قام الرئيس بتحمل نفقات سفر أسرتي من دون أن يصطحبهم معه في رحلته الرسمية" .
يشار في هذا السياق إلى أن الطائرة الرئاسية تم إقلاعها وكان متوفراً فيها مقاعد شاغرة، إلا أن مرسي حرص على أن تغادر أسرته على نفقته الخاصة من دون أن تتحمل الدولة أعباء سفرها .
ودعا نجل الرئيس المصري وسائل الإعلام إلى مراعاة الدقة فيما تنشره عن أسرته، فليس صحيحاً ما يقال عن قصر المنتزه أو الاستعانة بمدربين عالميين لتعليمنا رياضة ركوب الخيل، أو إقامة حمامات سباحة داخل القصر الرئاسي .
وكان أحمد يرد في ذلك على ما نشرته إحدى الصحف الرسمية، بأن زوجة الرئيس طلبت من ديوان الرئيس إقامة حمام سباحة بداخل القصر الرئاسي، تزيد قيمته على مليوني جنيه، وأن أبناء الرئيس طلبوا من الطاقم الرئاسي مدربين عالميين لهم للتدريب على ركوب الخيل، فضلاً عن إعداد زوجة الرئيس لقصر المنتزه في الإسكندرية للإقامة فيه، والتنقل بينه وبين استراحة الرئيس في ضاحية مصر الجديدة .
ويعرف أن الرئيس مرسي لا يزال يقيم حتى اللحظة في شقته المؤجرة قبل توليه منصبه الرئاسي بمنطقة التجمع الخامس، رافضاً الانتقال وأسرته إلى الاستراحة الرئاسية، ليكون بجوار مقر قصر الاتحادية، مؤكداً حرصه على عدم استغلال منصبه، وأن القصر الرئاسي هو للحكم وليس للإقامة .
وأبدى نجل الرئيس الأكبر تعجبه من إصرار بعض أجهزة ووسائل الإعلام بإثارة ما وصفه بالعديد من الشبهات حول أشقائه، على نحو ما سبق أن زعمت بعض الأجهزة إلحاق شقيقه بلجنة خاصة أثناء أدائه لامتحانات الثانوية العامة، وأن وزارة التربية والتعليم قامت برفع اسمه من قوائم النتائج المعلنة، غير أن حصول نجل الرئيس على مجموع 72% بدد الشائعات حول ما يثار حوله، على حد قول شقيقه أحمد .
نجل الرئيس الأكبر أحمد مرسي الذي يعمل طبيباً بالسعودية، حسم الجدل حول ما أثير عن سفر والده وأشقائه إلى المملكة على الناقلة الرسمية من دون الطائرة الرئاسية، مؤكداً عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أن "زيارة والدتي وأشقائي هي زيارة خاصة، وتزامنت مع توجه والدي للسعودية في مهمة عمل، ولذلك قام الرئيس بتحمل نفقات سفر أسرتي من دون أن يصطحبهم معه في رحلته الرسمية" .
يشار في هذا السياق إلى أن الطائرة الرئاسية تم إقلاعها وكان متوفراً فيها مقاعد شاغرة، إلا أن مرسي حرص على أن تغادر أسرته على نفقته الخاصة من دون أن تتحمل الدولة أعباء سفرها .
ودعا نجل الرئيس المصري وسائل الإعلام إلى مراعاة الدقة فيما تنشره عن أسرته، فليس صحيحاً ما يقال عن قصر المنتزه أو الاستعانة بمدربين عالميين لتعليمنا رياضة ركوب الخيل، أو إقامة حمامات سباحة داخل القصر الرئاسي .
وكان أحمد يرد في ذلك على ما نشرته إحدى الصحف الرسمية، بأن زوجة الرئيس طلبت من ديوان الرئيس إقامة حمام سباحة بداخل القصر الرئاسي، تزيد قيمته على مليوني جنيه، وأن أبناء الرئيس طلبوا من الطاقم الرئاسي مدربين عالميين لهم للتدريب على ركوب الخيل، فضلاً عن إعداد زوجة الرئيس لقصر المنتزه في الإسكندرية للإقامة فيه، والتنقل بينه وبين استراحة الرئيس في ضاحية مصر الجديدة .
ويعرف أن الرئيس مرسي لا يزال يقيم حتى اللحظة في شقته المؤجرة قبل توليه منصبه الرئاسي بمنطقة التجمع الخامس، رافضاً الانتقال وأسرته إلى الاستراحة الرئاسية، ليكون بجوار مقر قصر الاتحادية، مؤكداً حرصه على عدم استغلال منصبه، وأن القصر الرئاسي هو للحكم وليس للإقامة .
وأبدى نجل الرئيس الأكبر تعجبه من إصرار بعض أجهزة ووسائل الإعلام بإثارة ما وصفه بالعديد من الشبهات حول أشقائه، على نحو ما سبق أن زعمت بعض الأجهزة إلحاق شقيقه بلجنة خاصة أثناء أدائه لامتحانات الثانوية العامة، وأن وزارة التربية والتعليم قامت برفع اسمه من قوائم النتائج المعلنة، غير أن حصول نجل الرئيس على مجموع 72% بدد الشائعات حول ما يثار حوله، على حد قول شقيقه أحمد .