تعرضت شابة بريطانية (33 عاماً) كانت تقضي عطلة في أحد الفنادق الفخمة في أبو ظبي عقب حفل خطوبتها في عام 2008 إلى حادث سقوط جهاز تلفزيون على رأسها مما أدى إلى فقدانها الوعي في حينه.
وكانت «ناتالي كريان» تستعد لحفل زفافها عندما سقط عليها جهاز تلفزيون كبير من إحدى خزانات الملابس في غرفتها بعد دقائق من دخولها الغرفة لتصاب إصابة بالغة في رأسها أفقدتها الوعي.
ومن ذلك الحين أصبحت ناتالي تتردد على غرف العناية المركزة في مستشفيات الإمارات حيث تعرضت لفقدان الوعي خمس مرات خلال هذه الفترة.
وتعرضت ناتالي كذلك لنوبات من الصرع الشديد وإلى انهيار عصبي حاد.
وتقول عائلتها إن ما حدث لابنتهم في تلك الغرفة غيّر حياتها تماماً من شابة موفورة الصحة والعافية إلى شخص عليل غير قادر على الاعتماد على نفسه.
وتقول العائلة إن ناتالي تعاني من هزال وتجد صعوبة في المشي وفي تقبّل العلاج والأدوية وقد نتج عن مكوثها لفترات طويلة في السرير إلى إصابتها بتجلطات في الدم.
ناتالي في غرفة العناية المركزة «وفي الإطار قبل تعرضها للحادث»
وتسعى عائلتها الآن بعد اللجوء إلى القضاء على إرغام الفندق على دفع تعويضات لهم وتحمل تكاليف العلاج وإعادة التأهيل.
وقد قام والداها بفتح صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» لتلقي الدعم والمؤازرة. ومن جانبه رد الفندق المتسبب في الحادث والتابع لسلسلة من الفنادق السويسرية الشهيرة بأن القضية قائمة الآن في المحكمة وتخضع للقوانين السائدة في الإمارات العربية المتحدة ولا يمكن الحديث عنها أو التعليق عليها إلا بعد انتهائها.
وكانت «ناتالي كريان» تستعد لحفل زفافها عندما سقط عليها جهاز تلفزيون كبير من إحدى خزانات الملابس في غرفتها بعد دقائق من دخولها الغرفة لتصاب إصابة بالغة في رأسها أفقدتها الوعي.
ومن ذلك الحين أصبحت ناتالي تتردد على غرف العناية المركزة في مستشفيات الإمارات حيث تعرضت لفقدان الوعي خمس مرات خلال هذه الفترة.
وتعرضت ناتالي كذلك لنوبات من الصرع الشديد وإلى انهيار عصبي حاد.
وتقول عائلتها إن ما حدث لابنتهم في تلك الغرفة غيّر حياتها تماماً من شابة موفورة الصحة والعافية إلى شخص عليل غير قادر على الاعتماد على نفسه.
وتقول العائلة إن ناتالي تعاني من هزال وتجد صعوبة في المشي وفي تقبّل العلاج والأدوية وقد نتج عن مكوثها لفترات طويلة في السرير إلى إصابتها بتجلطات في الدم.
ناتالي في غرفة العناية المركزة «وفي الإطار قبل تعرضها للحادث»
وتسعى عائلتها الآن بعد اللجوء إلى القضاء على إرغام الفندق على دفع تعويضات لهم وتحمل تكاليف العلاج وإعادة التأهيل.
وقد قام والداها بفتح صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» لتلقي الدعم والمؤازرة. ومن جانبه رد الفندق المتسبب في الحادث والتابع لسلسلة من الفنادق السويسرية الشهيرة بأن القضية قائمة الآن في المحكمة وتخضع للقوانين السائدة في الإمارات العربية المتحدة ولا يمكن الحديث عنها أو التعليق عليها إلا بعد انتهائها.
