الثلاثاء ، ٠٥ نوفمبر ٢٠٢٤ الساعة ١١:٠٣ صباحاً
الجيش يجبر متمردين من الحرس الجمهوري على إنهاء حصارهم لوزارة الد
مقترحات من

الفرقة تحمي منزل الرئيس والشرطة العسكرية وزارة الدفاع

تعزيزات عسكرية حول منزل الرئيس والبنك المركزي بعد إحباط محاولة لاقتحام وزارة الدفاع

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

مصادر يمنية إن قوات الجيش اليمني الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، بسطت سيطرتها على محيط منزل الرئيس، في شارع الستين الغربي بصنعاء، ومجمع وزارة الدفاع، في باب اليمن، وكذا البنك المركزي اليمني (المصرف المركزي)، في ميدان التحرير، خشية اقتحامات لهذه الأماكن والمقار المهمة من قبل موالين للرئيس السابق، علي عبد الله صالح.

وأشارت المصادر إلى أن قوات انتشرت في محيط "مجمع العرضي" بمنطقة باب اليمن، بعد أن انتشر مئات المسلحين من قوات الحرس الجمهوري، التي يقودها نجل الرئيس السابق، العميد الركن أحمد علي عبد الله صالح، للاحتجاج على قرارات الرئيس هادي بإعادة تموضع قوات الحرس الجمهوري، الموالية، وقوات أخرى مؤيدة لصالح.

وكانت مجاميع مسلحة من الحرس الجمهوري ومن يعرفون بـ"البلطجية" تجمعوا حول مجمع وزارة الدفاع ليلة الخميس في محاولة لاقتحامه على غرار ما جرى لوزارة الداخلية، وتمكنت قوات عسكرية جرى إرسالها إلى المكان من منع المحاولة.

في حين قال العميد المتقاعد والخبير العسكري اليمني محسن خصروف لـ"الشرق الأوسط" إن إمكانية اتساع نطاق التمرد في الحرس الجمهوري واردة في حال وجود "تواطؤ من قبل قيادته"، وأضاف خصروف: أن "العميد أحمد علي عبد الله صالح لن يستطيع أن يحقق أي شيء من خلال هذه التصرفات في ظل موازين القوى السياسية والعسكرية السائدة في الساحة اليمنية، هذا عوضا عن أنه سوف يؤلب على نفسه المجتمع اليمني والمجتمع الدولي وسيقف العالم كله ضده".

وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أصدر، قبل أيام، عددا من القرارات جرى بموجبها تشكيل قوة "حماية رئاسية" من 3 ألوية من "الحرس الجمهوري" ولواء من "الفرقة الأولى مدرع"، وأصبحت تحت قيادته مباشرة، كما قام بنقل 8 ألوية أخرى من الحرس والفرقة إلى المنطقتين العسكريتين الجنوبية والوسطى، وهو الأمر الذي اعتبر تقليصا لحجم وقوة قائد الحرس الجمهوري.

وتقضي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية لحل الأزمة في اليمن والتي وقعت عليها الأطراف السياسية وبموجبها تنحى الرئيس السابق علي عبد الله صالح، بإعادة هيكلة القوات المسلحة والأمن وتعكف لجنة عسكرية فنية، حاليا، على وضع خطط إعادة الهيكلة بمشاركة فريق فني عسكري أميركي، وجاءت قرارات هادي في سياق التمهيد لإعادة الهيكلة.

الخبر التالي : قائد المنطقة العسكرية الجنوبية: تمرد اللواء الثاني مخالفة وتم اتخاذ إجراءات صارمة

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من