يبيح التلمود تعدد الزوجات ويشجع عليه ما دام الوضع المادي مناسباً والزوج قادراً على النفقة وقد كان للنبي داوود ثماني زوجات وسليمان كان له عدد زوجات لا حصر لهن أما المرأة فقد حرم عليها التلمود أن تجمع بين زوجين كما حرم أيضاً في نسخته المتداولة بين اليهود المحافظين زواج اليهودي أو اليهودية من طائفة أخرى غير يهودية
وذلك من أجل الحفاظ على تماسك الشعب الاسرائيلي ولكن في الآونة الأخيرة تمرد الشباب اليهودي على هذا التطرف وتزوجت نساء يهوديات بشباب من ديانات أخرى وحدث هذا في اليمن الذي يعتبر يهودها من المحافظين والمتشددين والذين يرفضون تزويج بناتهم لشخص من الطائفة المسلمة واذا حدث شيء من هذا وتمردت الفتاة على أهلها فإنهم في السابق كانوا يقيمون عزاءً ويعلنون وفاتها ويستمر العزاء لمدة اسبوع أما الآن فلم يبقَ في اليمن إلا اعداد قليلة من اليهود المحافظين وهؤلاء يخشون على أسرهم من الانفتاح الموجود في اسرائيل ولهذا لا يرون مانعاً من زواج الفتاة اليهودية بمسلم وقد قال يحيى يعيش عيلوم الطائفة اليهودي في اليمن في تصريحات سابقة أن هناك عددا من فتيات الطائفة اليهودية تزوجن بمسلمين بعد اعتناقهن الإسلام، وأصبحت هذه الظاهرة عادية، بعد أن تعودت الطائفة اليهودية عليها، وهي ظاهرة ليست سلبية، كالعيش في إسرائيل الأكثر خطورة عليهن، حيث يعد يهود اليمن في إسرائيل من الطبقة الدُنيا، كما يتم تحويل الأطفال إلى الصهيونية، وهي حركة لا تمت إلى الدين اليهودي بصلة،لأنها حركة عنصرية بحتة.
وأضاف أن زواج يهوديات بمسلمين أمر طبيعي وزواج يبنى على الحب والغرام الذي يكون بين الطرفين وينتهي بالزواج، وقال إن زواج اليهودية بمسلم هو رغبة تتولد لدى كل من الطرفين في الزواج..
وأكد أن اليهوديات لا يتزوجن المسلم من أجل ديانته وإسلامه وإنما من اجل الحب الذي ينشأ بين الطرفين.
ومن أمثلة ذلك ما حصل مع الفتاة نينوى سليمان الحاصلة على مؤهلات علمية من أمريكا لكنها عندما عادت إلى اليمن تزوجت من شاب يمني مسلم بعد قصة حب بينهما وكذا قبلها فعلت الفتاة ليه التي هربت ليلة زفافها من يهودي وتزوجت من شاب مسلم يسكن في ريدة وترى بعض الأسر اليهودية أن زواج اليهودية من يمني مسلم أهون من الهجرة إلى إسرائيل لأن العيش هناك أكثر خطورة عليهن من الزواج بمسلم يمني حسب رأي هذه الأسر وذلك حسب وجهة نظرهم أن يهود اليمن يعاملون في اسرائيل معاملة الطبقات الدُنيا كما يرى بعضهم أن الحياة في اسرائيل تفسد اخلاق الفتاة نتيجة لحرية المرأة والاختلاط هناك.. كما ظهرت في الآونة الأخيرة عادة جديدة لدى العائلات المتبقية من الطائفة اليهودية وهي المهور المرتفعة جداً التي تطلبها عائلة الفتاة لكل من يتقدم لطلب الزواج من نفس الطائفة حيث تطلب عائلة الفتاة مليوناً ونصفاً واحياناً أكثر وهو ما أدى إلى عنوسة الفتيات نظراً لعدم قدرة الشاب اليهودي على الزواج.
ونظراً للعنوسة المرتفعة في أوساط اليهوديات فقد نادت بعضهن إلى تعدد الزوجات كحل، رغم أن القانون الصهيوني يعتبر التعدد جريمة فيما التوراة لا تحرم التعدد بل ويعتبر بعض خامات اليهود في العالم أن التعدد واجب ديني وذلك لزيادة المواليد لأن الشعب اليهودي شعب صغير فهو يحتاج لزيادة المواليد في حين يرى آخرون منهم أن الدين اليهودي يحترم المرأة ولهذا يجب على الرجل ألا يتزوج أكثر من واحدة لأن ذلك يؤدي إلى توتر وكراهية بين الزوج وزوجته الأولى.
يشار إلى أن الحكومة اليمنية نقلت قبل عامين 40 عائلة من يهود اليمن إلى ثلاث شقق سكنية في المدينة السكنية في صنعاء، من محافظة صعدة أثناء حرب صعدة، بينما يعد يهود منطقة ريدة في محافظة عمران والبالغ عددهم 350يهوديا أكبر التجمعات اليهودية في اليمن.. لكن هذه الاعداد تناقصت كثيراً في الفترة الأخيرة بعد موجة الاعتداءات التي تعرض لها اليهود في ريدة وسعوان مما اضطرهم للهجرة إلى إسرائيل.
وذلك من أجل الحفاظ على تماسك الشعب الاسرائيلي ولكن في الآونة الأخيرة تمرد الشباب اليهودي على هذا التطرف وتزوجت نساء يهوديات بشباب من ديانات أخرى وحدث هذا في اليمن الذي يعتبر يهودها من المحافظين والمتشددين والذين يرفضون تزويج بناتهم لشخص من الطائفة المسلمة واذا حدث شيء من هذا وتمردت الفتاة على أهلها فإنهم في السابق كانوا يقيمون عزاءً ويعلنون وفاتها ويستمر العزاء لمدة اسبوع أما الآن فلم يبقَ في اليمن إلا اعداد قليلة من اليهود المحافظين وهؤلاء يخشون على أسرهم من الانفتاح الموجود في اسرائيل ولهذا لا يرون مانعاً من زواج الفتاة اليهودية بمسلم وقد قال يحيى يعيش عيلوم الطائفة اليهودي في اليمن في تصريحات سابقة أن هناك عددا من فتيات الطائفة اليهودية تزوجن بمسلمين بعد اعتناقهن الإسلام، وأصبحت هذه الظاهرة عادية، بعد أن تعودت الطائفة اليهودية عليها، وهي ظاهرة ليست سلبية، كالعيش في إسرائيل الأكثر خطورة عليهن، حيث يعد يهود اليمن في إسرائيل من الطبقة الدُنيا، كما يتم تحويل الأطفال إلى الصهيونية، وهي حركة لا تمت إلى الدين اليهودي بصلة،لأنها حركة عنصرية بحتة.
وأضاف أن زواج يهوديات بمسلمين أمر طبيعي وزواج يبنى على الحب والغرام الذي يكون بين الطرفين وينتهي بالزواج، وقال إن زواج اليهودية بمسلم هو رغبة تتولد لدى كل من الطرفين في الزواج..
وأكد أن اليهوديات لا يتزوجن المسلم من أجل ديانته وإسلامه وإنما من اجل الحب الذي ينشأ بين الطرفين.
ومن أمثلة ذلك ما حصل مع الفتاة نينوى سليمان الحاصلة على مؤهلات علمية من أمريكا لكنها عندما عادت إلى اليمن تزوجت من شاب يمني مسلم بعد قصة حب بينهما وكذا قبلها فعلت الفتاة ليه التي هربت ليلة زفافها من يهودي وتزوجت من شاب مسلم يسكن في ريدة وترى بعض الأسر اليهودية أن زواج اليهودية من يمني مسلم أهون من الهجرة إلى إسرائيل لأن العيش هناك أكثر خطورة عليهن من الزواج بمسلم يمني حسب رأي هذه الأسر وذلك حسب وجهة نظرهم أن يهود اليمن يعاملون في اسرائيل معاملة الطبقات الدُنيا كما يرى بعضهم أن الحياة في اسرائيل تفسد اخلاق الفتاة نتيجة لحرية المرأة والاختلاط هناك.. كما ظهرت في الآونة الأخيرة عادة جديدة لدى العائلات المتبقية من الطائفة اليهودية وهي المهور المرتفعة جداً التي تطلبها عائلة الفتاة لكل من يتقدم لطلب الزواج من نفس الطائفة حيث تطلب عائلة الفتاة مليوناً ونصفاً واحياناً أكثر وهو ما أدى إلى عنوسة الفتيات نظراً لعدم قدرة الشاب اليهودي على الزواج.
ونظراً للعنوسة المرتفعة في أوساط اليهوديات فقد نادت بعضهن إلى تعدد الزوجات كحل، رغم أن القانون الصهيوني يعتبر التعدد جريمة فيما التوراة لا تحرم التعدد بل ويعتبر بعض خامات اليهود في العالم أن التعدد واجب ديني وذلك لزيادة المواليد لأن الشعب اليهودي شعب صغير فهو يحتاج لزيادة المواليد في حين يرى آخرون منهم أن الدين اليهودي يحترم المرأة ولهذا يجب على الرجل ألا يتزوج أكثر من واحدة لأن ذلك يؤدي إلى توتر وكراهية بين الزوج وزوجته الأولى.
يشار إلى أن الحكومة اليمنية نقلت قبل عامين 40 عائلة من يهود اليمن إلى ثلاث شقق سكنية في المدينة السكنية في صنعاء، من محافظة صعدة أثناء حرب صعدة، بينما يعد يهود منطقة ريدة في محافظة عمران والبالغ عددهم 350يهوديا أكبر التجمعات اليهودية في اليمن.. لكن هذه الاعداد تناقصت كثيراً في الفترة الأخيرة بعد موجة الاعتداءات التي تعرض لها اليهود في ريدة وسعوان مما اضطرهم للهجرة إلى إسرائيل.