أزالت "غوغل" و"أبل" التطبيقين الخاصين بقناة "المنار" التابعة لحزب الله من مخزني التطبيقات لديهما، بعد رسائل بهذا الخصوص وجهتها "رابطة مكافحة التشهير" اليهودية.
وأوضح متحدث باسم الرابطة أنها وجهت رسالة إلى شركة "أبل" في 25 تموز (يوليو) الماضي وتمت إزالة التطبيق يوم 29 من الشهر ذاته، ولكن كان التطبيق لا يزال حتى يوم أمس متوفراً للأجهزة بنظام تشغيل أندرويد.
وقال مدير الرابطة أبراهام فوكسمان إن المنار "كونها الذراع الإعلامية لحزب الله" الإرهابي"، فهي مصدر للبروباغندا المناهضة لإسرائيل والولايات المتحدة ولرسائل الكراهية والعنف".
وفي المقابل أعلن متحدث باسم "غوغل" عن إزالة التطبيق الخاص بالمنار أيضاً.
وكانت القناة اللبنانية أعلنت قبل خمسة أيام أنه أصبح بإمكان مشاهديها متابعة أخبارها عبر تنزيل التطبيق الخاص بموقعها الموجود في مخزن أبل، وأن هذه الخطوة استكمال لما بدأته من تواجد على "غوغل بلاي".
يشار إلى أن رابطة مكافحة التشهير هي منظمة يهودية تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، وتعمل على رصد ما تنشره وسائل الإعلام عامة عن إسرائيل، وخاصة وسائل الإعلام في الدول العربية والإسلامية. وتصدر نشرات دورية بهذا الخصوص ترفعها إلى الساسة الأمريكيين ونواب الكونغرس.
وأوضح متحدث باسم الرابطة أنها وجهت رسالة إلى شركة "أبل" في 25 تموز (يوليو) الماضي وتمت إزالة التطبيق يوم 29 من الشهر ذاته، ولكن كان التطبيق لا يزال حتى يوم أمس متوفراً للأجهزة بنظام تشغيل أندرويد.
وقال مدير الرابطة أبراهام فوكسمان إن المنار "كونها الذراع الإعلامية لحزب الله" الإرهابي"، فهي مصدر للبروباغندا المناهضة لإسرائيل والولايات المتحدة ولرسائل الكراهية والعنف".
وفي المقابل أعلن متحدث باسم "غوغل" عن إزالة التطبيق الخاص بالمنار أيضاً.
وكانت القناة اللبنانية أعلنت قبل خمسة أيام أنه أصبح بإمكان مشاهديها متابعة أخبارها عبر تنزيل التطبيق الخاص بموقعها الموجود في مخزن أبل، وأن هذه الخطوة استكمال لما بدأته من تواجد على "غوغل بلاي".
يشار إلى أن رابطة مكافحة التشهير هي منظمة يهودية تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، وتعمل على رصد ما تنشره وسائل الإعلام عامة عن إسرائيل، وخاصة وسائل الإعلام في الدول العربية والإسلامية. وتصدر نشرات دورية بهذا الخصوص ترفعها إلى الساسة الأمريكيين ونواب الكونغرس.