أظهر مقطع فيديو مروع لحظة تقشعر لها الأبدان، إذ سار هندي في الشارع وسط الناس حاملا رأس زوجته المقطوع.
وقتل "أخيليش راوات" (30 عامًا) زوجته، وقطع رأسها قبل حمله أمام الحشود المروعة في الشارع، وفقًا لتقارير الشرطة.
ووقع الحادث الرهيب، في قرية بهادوربور في ولاية أوتار براديش بشمال الهند.
ويُظهر مقطع الفيديو الذي سجله أحد المارة المصدومين، اخيليش وهو يلوح للمارة بينما يحمل رأس زوجته "راجاني" (26 عامًا) في يده اليسرى، وكأن شيئا لم يكن.
سار القاتل لمسافة كيلومتر واحد تقريبًا قبل إلقاء الشرطة القبض عليه، وحينها بدأ غناء النشيد الوطني وصياح الهتافات الوطنية.
ومن جانبه، قال مدير شرطة حيدر أباد آرفيند تشاتورفيدي إن المتهم قد تم القبض عليه في أعقاب الحادث يوم السبت الماضي، وتم فتح قضية ضده بناء على شكوى من والد الضحية.
ويذكر أن الزوجين قد تزوجا قبل حوالي عامين فقط، وأنجبا العام الماضي أول طفلة لهما، ولكن الطفلة توفيت بشكل مأساوي بعد بضعة أيام بسبب المرض.
وشرح آرفيند: كانت الضحية تعيش في منزل والديها بعد وفاة ابنتها وتمكن أخيليش من إعادتها إلى منزله قبل 4 أيام فقط، وفي صباح يوم السبت، تشاجر الزوجان وهاجم أخيليش زوجته بسلاح حاد وجرها إلى خارج المنزل وقطع رأسها، ثم بدأ السير باتجاه قسم الشرطة برأسها المقطوع.
هذا ولا تزال التحقيقات جارية في الدافع وراء الجريمة بعد أن تم تحريز سلاح الجريمة من منزل المتهم.
وقتل "أخيليش راوات" (30 عامًا) زوجته، وقطع رأسها قبل حمله أمام الحشود المروعة في الشارع، وفقًا لتقارير الشرطة.
ووقع الحادث الرهيب، في قرية بهادوربور في ولاية أوتار براديش بشمال الهند.
ويُظهر مقطع الفيديو الذي سجله أحد المارة المصدومين، اخيليش وهو يلوح للمارة بينما يحمل رأس زوجته "راجاني" (26 عامًا) في يده اليسرى، وكأن شيئا لم يكن.
سار القاتل لمسافة كيلومتر واحد تقريبًا قبل إلقاء الشرطة القبض عليه، وحينها بدأ غناء النشيد الوطني وصياح الهتافات الوطنية.
ومن جانبه، قال مدير شرطة حيدر أباد آرفيند تشاتورفيدي إن المتهم قد تم القبض عليه في أعقاب الحادث يوم السبت الماضي، وتم فتح قضية ضده بناء على شكوى من والد الضحية.
ويذكر أن الزوجين قد تزوجا قبل حوالي عامين فقط، وأنجبا العام الماضي أول طفلة لهما، ولكن الطفلة توفيت بشكل مأساوي بعد بضعة أيام بسبب المرض.
وشرح آرفيند: كانت الضحية تعيش في منزل والديها بعد وفاة ابنتها وتمكن أخيليش من إعادتها إلى منزله قبل 4 أيام فقط، وفي صباح يوم السبت، تشاجر الزوجان وهاجم أخيليش زوجته بسلاح حاد وجرها إلى خارج المنزل وقطع رأسها، ثم بدأ السير باتجاه قسم الشرطة برأسها المقطوع.
هذا ولا تزال التحقيقات جارية في الدافع وراء الجريمة بعد أن تم تحريز سلاح الجريمة من منزل المتهم.