كشفت «ناسا» عن مدى احتمالية اصطدام كويكب بالأرض على نحو يتسبب في محو الحياة عليها، على غرار الكويكب الذي يعتقد أنه تسبب في انقراض الديناصورات منذ 66 مليون سنة.
وتبعاً لما أفاد به موقع «إنترستينغ إنجنيرينغ»، فإن الوكالة كشفت أن هناك احتمالية بنسبة 0.000001 بالمائة أن يصطدم كويكب ضخم بالأرض سنوياً.
جدير بالذكر أن الوكالة تجري أبحاثاً حول الكويكبات التي قد تشكل خطراً على الأرض من خلال برنامج «الأجرام القريبة من الأرض».
ووضع القائمون على البرنامج جدولاً يوضح مدى احتمالية اصطدام كل جرم بالأرض على مدار الأعوام الـ100 المقبلة.
وبإمكان الكويكبات الضخمة فقط اجتياز الغلاف الجوي للأرض دون أن تتحطم.
وتبعاً لما ذكره «إنترستينغ إنجنيرينغ»، فإن أي صخرة يقل طولها عن 10 أمتار ستتحطم جراء انفجار حراري.
جدير بالذكر أنه عام 1992، تسببت شظية صغيرة من إحدى الصخور تفتت من كويكب في إحداث حفرة في مرأب للسيارات.
كما تعرضت عقارات في كونيتيكت وألاباما لأضرار بسبب صخور سقطت من السماء على مدار القرن الماضي.
وتحذر «ناسا» من أن احتمالية 0.1 بالمائة لاصطدام جرم بالأرض كبيرة بما يكفي لتدمير مدينة بأكملها على وجه الأرض كل عام.
وتبعاً لما أفاد به موقع «إنترستينغ إنجنيرينغ»، فإن الوكالة كشفت أن هناك احتمالية بنسبة 0.000001 بالمائة أن يصطدم كويكب ضخم بالأرض سنوياً.
جدير بالذكر أن الوكالة تجري أبحاثاً حول الكويكبات التي قد تشكل خطراً على الأرض من خلال برنامج «الأجرام القريبة من الأرض».
ووضع القائمون على البرنامج جدولاً يوضح مدى احتمالية اصطدام كل جرم بالأرض على مدار الأعوام الـ100 المقبلة.
وبإمكان الكويكبات الضخمة فقط اجتياز الغلاف الجوي للأرض دون أن تتحطم.
وتبعاً لما ذكره «إنترستينغ إنجنيرينغ»، فإن أي صخرة يقل طولها عن 10 أمتار ستتحطم جراء انفجار حراري.
جدير بالذكر أنه عام 1992، تسببت شظية صغيرة من إحدى الصخور تفتت من كويكب في إحداث حفرة في مرأب للسيارات.
كما تعرضت عقارات في كونيتيكت وألاباما لأضرار بسبب صخور سقطت من السماء على مدار القرن الماضي.
وتحذر «ناسا» من أن احتمالية 0.1 بالمائة لاصطدام جرم بالأرض كبيرة بما يكفي لتدمير مدينة بأكملها على وجه الأرض كل عام.