أعلن رئيس مجلس الوزراء المصري المكلَّف الدكتور هشام قنديل، مساء أمس الثلاثاء، أن وزير الدفاع المشير حسين طنطاوي سيتولى حقيبة الدفاع في الحكومة الجديدة، فيما سيتولى المهندس خيرت الشاطر منصب نائب رئيس الوزراء.
وقال قنديل، في حساب منسوب له على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) مساء اليوم، “إن وزير الدفاع المشير حسين طنطاوي سيتولى حقيبة الدفاع في الحكومة الجديدة، كما أنه تم التوافق مبدئياً على أن يكون المهندس خيرت الشاطر (نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين) نائباً لرئيس مجلس الوزراء”.
وأضاف “لا بد أن تتوحد كل القوى الوطنية من أجل نهضة الدولة، ولا يجب أن نخضع لانتمائنا السياسي أو الأيديولوجي أو الحزبي .. فقط مصر”.
واعتبر قنديل “أن المشكلة الأساسية للمعارضين تكمن في كل ما هو إسلامي أو يتبع الإسلام شكلاً أو موضوعاً .. أنا لست منتمياً لتيار الإخوان المسلمين”.
وكان الرئيس المصري محمد مرسي، كلف وزير الموارد المائية والري في حكومة تسيير الأعمال الدكتور هشام قنديل بتشكيل الحكومة الجديدة وهي الأولى التي يكلفها الرئيس منذ توليه الرئاسة رسمياً في 30 يونيو/حزيران الفائت.
وانتقدت تيارات ونشطاء سياسيون محسوبون على القوى الليبرالية واليسارية، تكليف قنديل بتشكيل الحكومة بسبب “افتقاده التاريخ السياسي، وافتقاده الخبرة المطلوبة للمنصب الرفيع”.
وقال قنديل، في حساب منسوب له على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) مساء اليوم، “إن وزير الدفاع المشير حسين طنطاوي سيتولى حقيبة الدفاع في الحكومة الجديدة، كما أنه تم التوافق مبدئياً على أن يكون المهندس خيرت الشاطر (نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين) نائباً لرئيس مجلس الوزراء”.
وأضاف “لا بد أن تتوحد كل القوى الوطنية من أجل نهضة الدولة، ولا يجب أن نخضع لانتمائنا السياسي أو الأيديولوجي أو الحزبي .. فقط مصر”.
واعتبر قنديل “أن المشكلة الأساسية للمعارضين تكمن في كل ما هو إسلامي أو يتبع الإسلام شكلاً أو موضوعاً .. أنا لست منتمياً لتيار الإخوان المسلمين”.
وكان الرئيس المصري محمد مرسي، كلف وزير الموارد المائية والري في حكومة تسيير الأعمال الدكتور هشام قنديل بتشكيل الحكومة الجديدة وهي الأولى التي يكلفها الرئيس منذ توليه الرئاسة رسمياً في 30 يونيو/حزيران الفائت.
وانتقدت تيارات ونشطاء سياسيون محسوبون على القوى الليبرالية واليسارية، تكليف قنديل بتشكيل الحكومة بسبب “افتقاده التاريخ السياسي، وافتقاده الخبرة المطلوبة للمنصب الرفيع”.