حسمت شرطة دبي، مساء الخميس، الجدل الدائر بشأن وجود شبهة جنائية في وفاة مذيعة قناة "العربية"، الإعلامية اللبنانية نجوى قاسم.
وقال اللواء خليل المنصوري مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي إنه من خلال التحقيقات والفحص المبدئي تبين أنه لا توجد شبهة جنائية في وفاة الإعلامية نجوى قاسم، موضحاً أن الوفاة طبيعية نتيجة أزمة قلبية.
وأشار المنصوري إلى أن شرطة دبي تلقت بلاغاً من ذوي الفقيدة في تمام الساعة 12 و37 دقيقة ظهراً، وعليه انتقلت إلى المنزل الذي كانت تقطنه برفقة أشقائها في مارينا دبي، وباشرت في اتخاذ إجراءاتها المعتادة كالفحص الطبي من قبل خبراء الطب الشرعي بالأدلة الجنائية.
وأضاف أن الإعلامية المتوفاة (52 عاماً)، احتفلت مع أسرتها وأصدقائها برأس السنة الجديدة، وتوجهت إلى سريرها بشكل طبيعي ليلة أمس، وحين رن منبهها لم تستيقظ، مما أثار ذعر ذويها الذين توجهوا لغرفتها وحاولوا إيقاظها، وحينما لم تستجب لهم قاموا بطلب الإسعاف التي أكدت وفاتها، مشيراً إلى أنه سيتم تسليم جثمانها لذويها لإتمام مراسم دفنها بعد الانتهاء من التشريح الجنائي.
وقال اللواء خليل المنصوري مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي إنه من خلال التحقيقات والفحص المبدئي تبين أنه لا توجد شبهة جنائية في وفاة الإعلامية نجوى قاسم، موضحاً أن الوفاة طبيعية نتيجة أزمة قلبية.
وأشار المنصوري إلى أن شرطة دبي تلقت بلاغاً من ذوي الفقيدة في تمام الساعة 12 و37 دقيقة ظهراً، وعليه انتقلت إلى المنزل الذي كانت تقطنه برفقة أشقائها في مارينا دبي، وباشرت في اتخاذ إجراءاتها المعتادة كالفحص الطبي من قبل خبراء الطب الشرعي بالأدلة الجنائية.
وأضاف أن الإعلامية المتوفاة (52 عاماً)، احتفلت مع أسرتها وأصدقائها برأس السنة الجديدة، وتوجهت إلى سريرها بشكل طبيعي ليلة أمس، وحين رن منبهها لم تستيقظ، مما أثار ذعر ذويها الذين توجهوا لغرفتها وحاولوا إيقاظها، وحينما لم تستجب لهم قاموا بطلب الإسعاف التي أكدت وفاتها، مشيراً إلى أنه سيتم تسليم جثمانها لذويها لإتمام مراسم دفنها بعد الانتهاء من التشريح الجنائي.