توقف الحكم الدولي اليمني علي الجوف، الحاصل على الشارة الدولية عام 2008 عن الركض ومزاولة التحكيم في لعبة كرة القدم بنهاية عام 2017 بعد مشوار كان حافلاً بالمشاركات الدولية في دوري أبطال آسيا وكأس العرب للشباب في تونس وبطولة الخليج 22 في الرياض.
ويقول الحكم الجوف لصحيفة عكاظ السعودية، «بعد مشوار طويل في التحكيم وصلت من خلاله لنخبة حكام آسيا، شاركت من خلالها في ضبط مواجهات الشباب وكاشيوا الياباني والهلال والريان القطري ضمن دوري أبطال آسيا كحكم رابع، وتوقفت عن مزاولة التحكيم في نهاية 2017 بسبب توقف الدوري اليمني، وهو أمر ساهم في عدم إسناد مباريات دولية لي كحكم ساحة، وبناء عليه قررت اعتزال التحكيم والتفرغ لتطوير الحكام اليمنيين، وشاركت في دورات عدة للمحاضرين، آخرها دورة فوتورو التي أقامها الاتحاد الدولي في دبي».
ويضيف الحكم الجوف: «اتجهت أخيراً للعمل مع الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية في الأحياء كمحاضر ومقيم للحكام في رابطة أحياء جدة بصورة تطوعية، وكذلك أشارك كحكم في دورات حواري جدة وبطولات الشركات. وبغض النظر عن الأجر الذي يتراوح ما بين الـ100 إلى 200 ريال للمباراة إلا أن الهدف من المشاركة يكمن في المساهمة عملياً في تطوير مستوى الحكام في الأحياء.
ويتابع: نظراً إلى أنني مقيم حاليا في المملكة منذ 5 سنوات اتجهت لتطوير حكام بطولات الأحياء أو الحواري كما يطلق عليها، عبر المحاضرات والدورات لتدريس قانون التحكيم الدولي لكرة القدم، ففي البداية كنت مترددا ولكن بعد مشاهدتي للعمل الجبار الذي تقوم به رابطة الأحياء في جدة قررت مشاركتهم هذه التجربة.
ويؤكد أن رئيس الرابطة في جدة تحدث معه في ذلك الوقت ماجد الطويرقي، ورئيس لجنة الحكام مشبب القحطاني، وبدأنا سلسلة من المحاضرات، واستمر التطوير إلى الآن، وحاليا توجد لجنة للحكام يرأسها ثامر الزايدي، ومكونة من بكر المدي، والحكم الدولي السابق عبدالرحمن المالكي، والحكم عليان الحظري، وعادل السفري، وأنا، والمشرف على كل دورات الحكام في الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية الحكم الدولي السابق مرعي العواجي».
ويقول الحكم الجوف لصحيفة عكاظ السعودية، «بعد مشوار طويل في التحكيم وصلت من خلاله لنخبة حكام آسيا، شاركت من خلالها في ضبط مواجهات الشباب وكاشيوا الياباني والهلال والريان القطري ضمن دوري أبطال آسيا كحكم رابع، وتوقفت عن مزاولة التحكيم في نهاية 2017 بسبب توقف الدوري اليمني، وهو أمر ساهم في عدم إسناد مباريات دولية لي كحكم ساحة، وبناء عليه قررت اعتزال التحكيم والتفرغ لتطوير الحكام اليمنيين، وشاركت في دورات عدة للمحاضرين، آخرها دورة فوتورو التي أقامها الاتحاد الدولي في دبي».
ويضيف الحكم الجوف: «اتجهت أخيراً للعمل مع الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية في الأحياء كمحاضر ومقيم للحكام في رابطة أحياء جدة بصورة تطوعية، وكذلك أشارك كحكم في دورات حواري جدة وبطولات الشركات. وبغض النظر عن الأجر الذي يتراوح ما بين الـ100 إلى 200 ريال للمباراة إلا أن الهدف من المشاركة يكمن في المساهمة عملياً في تطوير مستوى الحكام في الأحياء.
ويتابع: نظراً إلى أنني مقيم حاليا في المملكة منذ 5 سنوات اتجهت لتطوير حكام بطولات الأحياء أو الحواري كما يطلق عليها، عبر المحاضرات والدورات لتدريس قانون التحكيم الدولي لكرة القدم، ففي البداية كنت مترددا ولكن بعد مشاهدتي للعمل الجبار الذي تقوم به رابطة الأحياء في جدة قررت مشاركتهم هذه التجربة.
ويؤكد أن رئيس الرابطة في جدة تحدث معه في ذلك الوقت ماجد الطويرقي، ورئيس لجنة الحكام مشبب القحطاني، وبدأنا سلسلة من المحاضرات، واستمر التطوير إلى الآن، وحاليا توجد لجنة للحكام يرأسها ثامر الزايدي، ومكونة من بكر المدي، والحكم الدولي السابق عبدالرحمن المالكي، والحكم عليان الحظري، وعادل السفري، وأنا، والمشرف على كل دورات الحكام في الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية الحكم الدولي السابق مرعي العواجي».