قضت محكمة باكستانية، اليوم الثلاثاء، على الرئيس السابق، برويز مشرف، بالإعدام بتهمة "الخيانة العظمى".
وذكرت قناة "جيو تي في" الباكستانية، أن "محكمة خاصة، شكلت لمحاكمة الرئيس السابق وقائد الجيش المتقاعد برويز مشرف، أصدرت حكما بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى، وأن المحكمة بمراجعة البلاغات والسجلات والحقائق لثلاثة أشهر وجدت مشرف مذنبا بتلك التهمة وفق الدستور".
وكانت محكمة في إسلام أباد، أصدرت في 2015 مذكرة اعتقال بحق الرئيس السابق برويز مشرف، وذلك على هامش قضية اغتيال الزعيم الديني غازي عبد الرشيد، خلال اقتحام المسجد الأحمر في إسلام آباد في عام 2007.
ويلاحق مشرف من قبل القضاء الباكستاني بتهمة تتعلق بخيانة الدولة وكذلك في 4 قضايا أخرى، ووفقا للتحقيق ارتكب مشرف جريمة خيانة الدولة في عام 2007 وذلك خلال شغله لمنصب رئيس باكستان في 2001-2008 عندما فرض حالة الطوارئ وأمر باعتقال أعضاء المحكمة العليا.
ويعاقب القانون الباكستاني على جريمة خيانة الدولة بالإعدام أو السجن المؤبد.
وتم فتح قضية خيانة الدولة ضده في عام 2013 بطلب من الحكومة، ووقامت وزارة الداخلية بضم اسمه إلى "القائمة السوداء" التي وضعتها الوزارة.
وذكرت قناة "جيو تي في" الباكستانية، أن "محكمة خاصة، شكلت لمحاكمة الرئيس السابق وقائد الجيش المتقاعد برويز مشرف، أصدرت حكما بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى، وأن المحكمة بمراجعة البلاغات والسجلات والحقائق لثلاثة أشهر وجدت مشرف مذنبا بتلك التهمة وفق الدستور".
وكانت محكمة في إسلام أباد، أصدرت في 2015 مذكرة اعتقال بحق الرئيس السابق برويز مشرف، وذلك على هامش قضية اغتيال الزعيم الديني غازي عبد الرشيد، خلال اقتحام المسجد الأحمر في إسلام آباد في عام 2007.
ويلاحق مشرف من قبل القضاء الباكستاني بتهمة تتعلق بخيانة الدولة وكذلك في 4 قضايا أخرى، ووفقا للتحقيق ارتكب مشرف جريمة خيانة الدولة في عام 2007 وذلك خلال شغله لمنصب رئيس باكستان في 2001-2008 عندما فرض حالة الطوارئ وأمر باعتقال أعضاء المحكمة العليا.
ويعاقب القانون الباكستاني على جريمة خيانة الدولة بالإعدام أو السجن المؤبد.
وتم فتح قضية خيانة الدولة ضده في عام 2013 بطلب من الحكومة، ووقامت وزارة الداخلية بضم اسمه إلى "القائمة السوداء" التي وضعتها الوزارة.