نفّذت مصلحة السجون المصرية، صباح اليوم، داخل غرفة إعدام سجن استئناف القاهرة "العاصمة"، حُكم الإعدام بحق إبراهيم محمود (35 سنة)، عاطل ومُدان باغتصاب الطفلة "جنا" البالغ عمرها 20 شهرًا، في القضية المعروفة إعلاميًّا في الصحافة المحلية بـ"طفلة البامبرز".
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" القاهرية عن مصادر أمنية، أنه تم نقل الجثة إلى مشرحة زينهم تمهيدًا لتسليمها لأسرته.
وتعود وقائع القصة التي صدمت الرأي العام بمصر، حينما تلقّى مدير أمن الدقهلية (شمال مصر) في 24 مارس 2016، إخطارًا ببلاغ لمركز شرطة مركز بلقاس، يفيد بتحرير "نهى" (29 عامًا) ربة منزل، محضرًا تتهم فيه إبراهيم محمود (35 عامًا)، عاطل، بخطف ابنتها من الشارع من أمام منزلها، واغتصابها داخل حجرة مهجورة أمام منزله، وترك الطفلة لأمه وفر هاربًا، وأخذتها أمها بصحبة جيرانها من منزل الجاني تنزف دمًا ونقلتها للمستشفى للعلاج، وهي الوقائع التي اعترف بها المتهم أمام النيابة بعد ضبطه، وبإحالته للجنايات أصدرت حكمها بالإعدام وأيدته محكمة النقض.
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" القاهرية عن مصادر أمنية، أنه تم نقل الجثة إلى مشرحة زينهم تمهيدًا لتسليمها لأسرته.
وتعود وقائع القصة التي صدمت الرأي العام بمصر، حينما تلقّى مدير أمن الدقهلية (شمال مصر) في 24 مارس 2016، إخطارًا ببلاغ لمركز شرطة مركز بلقاس، يفيد بتحرير "نهى" (29 عامًا) ربة منزل، محضرًا تتهم فيه إبراهيم محمود (35 عامًا)، عاطل، بخطف ابنتها من الشارع من أمام منزلها، واغتصابها داخل حجرة مهجورة أمام منزله، وترك الطفلة لأمه وفر هاربًا، وأخذتها أمها بصحبة جيرانها من منزل الجاني تنزف دمًا ونقلتها للمستشفى للعلاج، وهي الوقائع التي اعترف بها المتهم أمام النيابة بعد ضبطه، وبإحالته للجنايات أصدرت حكمها بالإعدام وأيدته محكمة النقض.