صرح وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، أن الأزمة الخليجية ستستمر، مشيرا إلى أن لكل أزمة خاتمة وأن الحلول الصادقة والمستدامة لصالح المنطقة.
وقال قرقاش بتغريدة على صفحته الرسمية في "تويتر"، إن أزمة قطر في تقديري مستمرة مع قناعتي أن لكل أزمة خاتمة وأن الحلول الصادقة والمستدامة لصالح المنطقة، غياب الشيخ تميم بن حمد عن قمة الرياض مرده سوء تقدير للموقف يسأل عنه مستشاروه، ويبقى الأساس في الحل ضرورة معالجة جذور الأزمة بين قطر والدول الأربع."
أزمة قطر في تقديري مستمرة مع قناعتي أن لكل أزمة خاتمة وأن الحلول الصادقة والمستدامة لصالح المنطقة، غياب الشيخ تميم بن حمد عن قمة الرياض مرده سوء تقدير للموقف يسأل عنه مستشاروه، ويبقى الأساس في الحل ضرورة معالجة جذور الأزمة بين قطر والدول الأربع.
هذا وكان أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد بن خليفة، قد أوفد رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، عبد الله بن ناصر بن خليفة، إلى قمة مجلس التعاون الخليجي التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض.
وقالت الوكالة القطرية إن "أمير البلاد سيحضر حفل تقديم جائزة باسمه متعلقة بالتميز الدولي في مكافحة الفساد في العاصمة الرواندية كيغالي".
ويبدو أن الأزمة الخليجية في طريقها إلى خط النهاية، مع ظهور مؤشرات عديدة على ذلك أبرزها قرار السعودية والبحرين والإمارات المشاركة في كأس الخليج في الدوحة هذا الشهر.
وقال قرقاش بتغريدة على صفحته الرسمية في "تويتر"، إن أزمة قطر في تقديري مستمرة مع قناعتي أن لكل أزمة خاتمة وأن الحلول الصادقة والمستدامة لصالح المنطقة، غياب الشيخ تميم بن حمد عن قمة الرياض مرده سوء تقدير للموقف يسأل عنه مستشاروه، ويبقى الأساس في الحل ضرورة معالجة جذور الأزمة بين قطر والدول الأربع."
أزمة قطر في تقديري مستمرة مع قناعتي أن لكل أزمة خاتمة وأن الحلول الصادقة والمستدامة لصالح المنطقة، غياب الشيخ تميم بن حمد عن قمة الرياض مرده سوء تقدير للموقف يسأل عنه مستشاروه، ويبقى الأساس في الحل ضرورة معالجة جذور الأزمة بين قطر والدول الأربع.
هذا وكان أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد بن خليفة، قد أوفد رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، عبد الله بن ناصر بن خليفة، إلى قمة مجلس التعاون الخليجي التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض.
وقالت الوكالة القطرية إن "أمير البلاد سيحضر حفل تقديم جائزة باسمه متعلقة بالتميز الدولي في مكافحة الفساد في العاصمة الرواندية كيغالي".
ويبدو أن الأزمة الخليجية في طريقها إلى خط النهاية، مع ظهور مؤشرات عديدة على ذلك أبرزها قرار السعودية والبحرين والإمارات المشاركة في كأس الخليج في الدوحة هذا الشهر.