أشار بحث نشر مؤخرا إلى أن الشركات الراغبة بتعيين موظفين جدد بالإضافة إلى شركات التوظيف تلجأ إلى مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة لاختيار الموظف الأنسب.
وأشار تقرير نشر على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN إلى ارتفاع عدد الشركات التي تلجأ لمثل هذا الأسلوب بالإضافة للشركات التي هي بصدد استخدام هذه الوسيلة في اختيار موظفيها بنسبة 92 في المائة خلال العام الجاري، مقارنة مع ما نسبته 89 في المائة خلال العام الماضي.
وجاء في التقرير أن ما نسبته 73 في المائة من الشركات ستدخل على حسابات مقدمي طلبات التوظيف حتى وإن لم يتم تزويدهم باسم الحساب، ومن أجل الإطلاع على الحساب وصورة الشخص بشكل عام.
وينصح التقرير الباحثين عن عمل بضرورة إيجاد حسابات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا أكبر ثلاث شركات مقدمة لهذه الخدمة وهي، فيسبوك وتويتر بالإضافة إلى لينكد إن.
وبين التقرير أن شركات كبرى مثل "ايرنيست اند يونغ" و"سوديكسو" ينتهجون هذه الوسيلة بتحديد أفضل المرشحين للحصول على الوظائف المطروحة.
ونوه التقرير إلى أن الشركات التي تلجأ لهذه الوسيلة في اختيار الموظف الأمثل لملئ الشاغر، تستطيع بناء محصلة عامة عن الفرد وملائمته للوظيفة بالإضافة إلى قدرته على التغلغل ضمن بيئة العمل وبين زملائه، وكل ذلك من خلال المعلومات والنشاطات التي يقوم بها الفرد على حسابه الخاص في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأشار تقرير نشر على مجلة تايم الأمريكية، الشقيقة لـ CNN إلى ارتفاع عدد الشركات التي تلجأ لمثل هذا الأسلوب بالإضافة للشركات التي هي بصدد استخدام هذه الوسيلة في اختيار موظفيها بنسبة 92 في المائة خلال العام الجاري، مقارنة مع ما نسبته 89 في المائة خلال العام الماضي.
وجاء في التقرير أن ما نسبته 73 في المائة من الشركات ستدخل على حسابات مقدمي طلبات التوظيف حتى وإن لم يتم تزويدهم باسم الحساب، ومن أجل الإطلاع على الحساب وصورة الشخص بشكل عام.
وينصح التقرير الباحثين عن عمل بضرورة إيجاد حسابات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا أكبر ثلاث شركات مقدمة لهذه الخدمة وهي، فيسبوك وتويتر بالإضافة إلى لينكد إن.
وبين التقرير أن شركات كبرى مثل "ايرنيست اند يونغ" و"سوديكسو" ينتهجون هذه الوسيلة بتحديد أفضل المرشحين للحصول على الوظائف المطروحة.
ونوه التقرير إلى أن الشركات التي تلجأ لهذه الوسيلة في اختيار الموظف الأمثل لملئ الشاغر، تستطيع بناء محصلة عامة عن الفرد وملائمته للوظيفة بالإضافة إلى قدرته على التغلغل ضمن بيئة العمل وبين زملائه، وكل ذلك من خلال المعلومات والنشاطات التي يقوم بها الفرد على حسابه الخاص في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.