عانت إحدى نساء المملكة من رفض والدها من الزواج دون مبرر إلى أن بلغت من عمرها 38 سنة، حيث أضحت فرصتها قليلة في الحصول على عريس.
ووفقا للفتاة، فإن والدها كان يرفض المتقدم لها بعد بحثه عن أي عذر أو عيب، حيث رفض أحدهم بسبب راتبه الذي كان 7 آلاف ريال، وآخر بسبب مسكنه البعيد، وآخر بسبب شهادته العلمية، وعريسا آخر لأنه مطلق.
ونقلت صحيفة عكاض عن الفتاة قولها:"أتمنى الزواج وأعيش حياتي وقررت توكيل محامية لرفع قضية عضل على أبي".
وأضافت أنه بعد أن تعرفت على حقوقها في الزواج قررت اللجوء إلى المحكمة ورفع قضية "عضل"، حيث تمنت أن لا يفهم قرارها هذا كعقوق للوالدها.
وتابعت أن 10 عرسان تقدموا لها في غضون 5 سنوات، وكان والدها يرفض ويمتنع بحجج واهية، تارة أن العريس غير مناسب، وتارة أنها تستحق أفضل من هذا، وتارة يشكك في أن العريس طامع في راتبها.
وأردفت "كنت مطيعة ولا حيلة لي من أمري، وألتزم بتسليمه راتبي نهاية الشهر وأحتفظ بمصروفي الشخصي".
وأشارت إلى أنها لجأت إلى محامية وأكملت الإجراءات الخاصة بالقضية وقدمتها إلى المحكمة، حيث صدر حكم بتزويجا من طليقها السابق، الذي تمتلك منه ثلاثة أولاد، بحضور 2 من الشهود و2 من المزكين، وكانت محكمة الأحوال الشخصية بجدة وصادقت محكمة الاستئناف على الحكم.
ووفقا للفتاة، فإن والدها كان يرفض المتقدم لها بعد بحثه عن أي عذر أو عيب، حيث رفض أحدهم بسبب راتبه الذي كان 7 آلاف ريال، وآخر بسبب مسكنه البعيد، وآخر بسبب شهادته العلمية، وعريسا آخر لأنه مطلق.
ونقلت صحيفة عكاض عن الفتاة قولها:"أتمنى الزواج وأعيش حياتي وقررت توكيل محامية لرفع قضية عضل على أبي".
وأضافت أنه بعد أن تعرفت على حقوقها في الزواج قررت اللجوء إلى المحكمة ورفع قضية "عضل"، حيث تمنت أن لا يفهم قرارها هذا كعقوق للوالدها.
وتابعت أن 10 عرسان تقدموا لها في غضون 5 سنوات، وكان والدها يرفض ويمتنع بحجج واهية، تارة أن العريس غير مناسب، وتارة أنها تستحق أفضل من هذا، وتارة يشكك في أن العريس طامع في راتبها.
وأردفت "كنت مطيعة ولا حيلة لي من أمري، وألتزم بتسليمه راتبي نهاية الشهر وأحتفظ بمصروفي الشخصي".
وأشارت إلى أنها لجأت إلى محامية وأكملت الإجراءات الخاصة بالقضية وقدمتها إلى المحكمة، حيث صدر حكم بتزويجا من طليقها السابق، الذي تمتلك منه ثلاثة أولاد، بحضور 2 من الشهود و2 من المزكين، وكانت محكمة الأحوال الشخصية بجدة وصادقت محكمة الاستئناف على الحكم.
