اهتمت الصحف البريطانية -في نسختيها الإلكترونية والورقية- بعدد من القضايا والموضوعات المثيرة للاهتمام. ومن بين هذه الموضوعات "الكشف عن الشخصية الغامضة التي كانت وراء فرار العميد مناف طلاس إلى تركيا.
ونشرت صحيفة "الصنداي تايمز" مقالا بعنوان "مدام (ع) تخدع الأسد".
وجاء في تقرير مراسليها ماثيو كامبل، وأوزي ماهاماني أن المليونيرة الباريسية ناهد عجة هي الشخصية الغامضة التي كانت وراء هروب العميد مناف طلاس إلى تركيا.
وتعتبر عجة (52 عاما) من أجمل السيدات الباريسيات وأكثرهن أناقة.ً وهي شقيقة العميد مناف طلاس، وتسكن في باريس منذ 33 عاما كما قال التقرير.
ويضيف التقرير أن ناهد عجة هي أرملة الملياردير السعودي أكرم عجة الذي كان يعمل تاجراً للأسلحة. وكانت ناهد قد تزوجت عجة وهي في الثامنة عشرة من العمر بينما كان هو في الستينيات.
وتقدر ثروتها بحوالي مليار دولار أميركي. وبحسب التقربر فإن عجة سهلت خروج كل من والدها وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس، وشقيقها رجل الأعمال فراس إلى باريس.
وكان مناف طلاس تحت الإقامة الجبرية في منزله لعدة شهور قبل فراره إلى تركيا، ومن المتوقع -بحسب التقرير- أن ينضم طلاس إلى زوجته وأولاده الذين يقيمون في منزل شقيقته الفاخر في باريس.
وكانت ناهد صديقة مقربة من الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته أسماء. وقد أقامت على شرفهما العديد من مآدب الطعام في باريس، وكثيراً ما كانت تتسوق برفقة أسماء الأسد في أفخم المتاجر الباريسية.
ونشرت صحيفة "الصنداي تايمز" مقالا بعنوان "مدام (ع) تخدع الأسد".
وجاء في تقرير مراسليها ماثيو كامبل، وأوزي ماهاماني أن المليونيرة الباريسية ناهد عجة هي الشخصية الغامضة التي كانت وراء هروب العميد مناف طلاس إلى تركيا.
وتعتبر عجة (52 عاما) من أجمل السيدات الباريسيات وأكثرهن أناقة.ً وهي شقيقة العميد مناف طلاس، وتسكن في باريس منذ 33 عاما كما قال التقرير.
ويضيف التقرير أن ناهد عجة هي أرملة الملياردير السعودي أكرم عجة الذي كان يعمل تاجراً للأسلحة. وكانت ناهد قد تزوجت عجة وهي في الثامنة عشرة من العمر بينما كان هو في الستينيات.
وتقدر ثروتها بحوالي مليار دولار أميركي. وبحسب التقربر فإن عجة سهلت خروج كل من والدها وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس، وشقيقها رجل الأعمال فراس إلى باريس.
وكان مناف طلاس تحت الإقامة الجبرية في منزله لعدة شهور قبل فراره إلى تركيا، ومن المتوقع -بحسب التقرير- أن ينضم طلاس إلى زوجته وأولاده الذين يقيمون في منزل شقيقته الفاخر في باريس.
وكانت ناهد صديقة مقربة من الرئيس السوري بشار الأسد وزوجته أسماء. وقد أقامت على شرفهما العديد من مآدب الطعام في باريس، وكثيراً ما كانت تتسوق برفقة أسماء الأسد في أفخم المتاجر الباريسية.