أكدت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم الخميس، أن موقفها من الاستيطان الإسرائيلي لم يتغير.
وجاء في بيان المتحدث باسم الخارجية، نشر على موقع الحكومة البريطانية: "موقف المملكة المتحدة من المستوطنات واضح. إنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتُمثل عقبة أمام السلام، وتهدد قابلية تطبيق الحل القائم على وجود الدولتين. نحث إسرائيل على وقف توسعها الاستيطاني الذي يؤدي إلى نتائج عكسية".
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الاثنين الماضي، أن الولايات المتحدة الأمريكية "أصبحت تعارض موقف الإدارات الأمريكية السابقة من إنشاء المستوطنات الإسرائيلية، وباتت تعتبر إنشاء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية عملا لا يتعارض مع القانون الدولي".
ووجه رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الشكر للإدارة الأمريكية، واصفا إعلانها بأنه "تصحيح لظلم تاريخي".
من جانبه أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أن روسيا تشعر بالقلق إزاء الموقف الأمريكي من أنشطة الاستيطان الإسرائيلية.
ويشكل الاستيطان الإسرائيلي واحدة من أكبر عقبات إحلال السلام وحجر عثرة أمام المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وتؤكد الأمم المتحدة عدم مشروعية المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967، في الضفة الغربية وشرقي القدس.
وشهد عام 2018، بحسب الإحصاءات، زيادة كبيرة في وتيرة بناء وتوسيع المستوطنات، بعد المصادقة على بناء حوالي 9384 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات قائمة، إضافة إلى إقامة 9 بؤر استيطانية جديدة.
وجاء في بيان المتحدث باسم الخارجية، نشر على موقع الحكومة البريطانية: "موقف المملكة المتحدة من المستوطنات واضح. إنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتُمثل عقبة أمام السلام، وتهدد قابلية تطبيق الحل القائم على وجود الدولتين. نحث إسرائيل على وقف توسعها الاستيطاني الذي يؤدي إلى نتائج عكسية".
وأعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الاثنين الماضي، أن الولايات المتحدة الأمريكية "أصبحت تعارض موقف الإدارات الأمريكية السابقة من إنشاء المستوطنات الإسرائيلية، وباتت تعتبر إنشاء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية عملا لا يتعارض مع القانون الدولي".
ووجه رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، الشكر للإدارة الأمريكية، واصفا إعلانها بأنه "تصحيح لظلم تاريخي".
من جانبه أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أن روسيا تشعر بالقلق إزاء الموقف الأمريكي من أنشطة الاستيطان الإسرائيلية.
ويشكل الاستيطان الإسرائيلي واحدة من أكبر عقبات إحلال السلام وحجر عثرة أمام المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وتؤكد الأمم المتحدة عدم مشروعية المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967، في الضفة الغربية وشرقي القدس.
وشهد عام 2018، بحسب الإحصاءات، زيادة كبيرة في وتيرة بناء وتوسيع المستوطنات، بعد المصادقة على بناء حوالي 9384 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات قائمة، إضافة إلى إقامة 9 بؤر استيطانية جديدة.