ذكرت تقارير إخبارية اليوم الأحد أن الرئيس المصري الجديد "محمد مرسي" رفض الرد على الاتصالات التي قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي لتهنئته بالمنصب الجديد.
وتقول المصادر أنه بالرغم من المحاولات العديدة للضغط على رئيس مصر الجديد للرد على اتصالات نيتنياهو إلا انه رفض الرد عليه وحينها اكتفى نيتنياهو بكتابة رسالة تهنئة وأرسلها لمرسي.
وتقول المصادر ان رئيس الوزراء الإسرائيلي اتصل بالبيت الأبيض بل وبالرئيس الأمريكي "باراك أوباما" لإقناع مرسي بالرد عليه هاتفياً ،بالإضافة إلى ضمان الاستقرار الأمني والسياسي بين البلدين واحترام الاتفاقيات بين البلدين وعلى رأسها اتفاقية "كامب دايفيد" وبالفعل أكد مرسي حفاظه على الاتفاقيات ولكنه رفض الرد على اتصالات نيتنياهو.
وتقول الصحف الإسرائيلية أن هذه الرسالة تعتبر الأولى الصادرة عن جهة إسرائيلية رفيعة المستوى إلى حركة الإخوان المسلمين.
وتقول المصادر أنه بالرغم من المحاولات العديدة للضغط على رئيس مصر الجديد للرد على اتصالات نيتنياهو إلا انه رفض الرد عليه وحينها اكتفى نيتنياهو بكتابة رسالة تهنئة وأرسلها لمرسي.
وتقول المصادر ان رئيس الوزراء الإسرائيلي اتصل بالبيت الأبيض بل وبالرئيس الأمريكي "باراك أوباما" لإقناع مرسي بالرد عليه هاتفياً ،بالإضافة إلى ضمان الاستقرار الأمني والسياسي بين البلدين واحترام الاتفاقيات بين البلدين وعلى رأسها اتفاقية "كامب دايفيد" وبالفعل أكد مرسي حفاظه على الاتفاقيات ولكنه رفض الرد على اتصالات نيتنياهو.
وتقول الصحف الإسرائيلية أن هذه الرسالة تعتبر الأولى الصادرة عن جهة إسرائيلية رفيعة المستوى إلى حركة الإخوان المسلمين.