تقدم شاب جزائري لخطبة بنت في العاصمة الجزائر، بعد أن توفيت زوجته قبل نحو عامين، لكنه قرر الزواج بالأم بعد أن أعجب بجمالها.
وقالت وسائل إعلام محلية، إن شابا جزائريا يحمل الجنسية الفرنسية، قرر الارتباط بزوجة ترعى طفليه، بعد أن توفيت عنهما الأم قبل نحو عامين.
وتقدم الشاب لبنت يتيمة الأب تقيم في العاصمة الجزائر، وذهب لرؤيتها في منزلها كما جرى العرف في المنطقة العربية، لكنه تفاجأ بجمال الأم التي تبلغ 40 عاما.
لم يتردد الشاب في طلب يد الأم، لكنها رفضت رفضا قاطعا، فما كان منه إلا أن لجأ إلى حيلة ليظفر بالأم، حيث دفع صديق له لخطبة البنت التي تبلغ 19 من العمر، وبعد أن تمت إجراءات الزواج، تقدم مرة أخرى لخطبة الأم، وصارحها بأنه وراء زواج بنتها من صديقه.
وافقت الأم على الزواج من الشاب، ودخلت عش الزوجية بعد شهر من زواج ابنتها، ثم سافرت معه، لتصبح جارة لبنتها وفي نفس البناية باحدى ضواحي العاصمة الفرنسية باريس.
وقالت وسائل إعلام محلية، إن شابا جزائريا يحمل الجنسية الفرنسية، قرر الارتباط بزوجة ترعى طفليه، بعد أن توفيت عنهما الأم قبل نحو عامين.
وتقدم الشاب لبنت يتيمة الأب تقيم في العاصمة الجزائر، وذهب لرؤيتها في منزلها كما جرى العرف في المنطقة العربية، لكنه تفاجأ بجمال الأم التي تبلغ 40 عاما.
لم يتردد الشاب في طلب يد الأم، لكنها رفضت رفضا قاطعا، فما كان منه إلا أن لجأ إلى حيلة ليظفر بالأم، حيث دفع صديق له لخطبة البنت التي تبلغ 19 من العمر، وبعد أن تمت إجراءات الزواج، تقدم مرة أخرى لخطبة الأم، وصارحها بأنه وراء زواج بنتها من صديقه.
وافقت الأم على الزواج من الشاب، ودخلت عش الزوجية بعد شهر من زواج ابنتها، ثم سافرت معه، لتصبح جارة لبنتها وفي نفس البناية باحدى ضواحي العاصمة الفرنسية باريس.