أكد المستشار السياسي للرئيس المصري المنتخب، محمد مرسي، على أنه سيتم تعيين نائبين للرئيس أحدهما قبطي والآخر لسيدة من سيدات مصر، وذلك كأحد الخطوات الأولية الموجودة على الأجندة الرئاسية.
وأضاف المستشار، أحمد ضيف في تصريح لـ CNN "لأول مرة في تاريخ مصر سيتم تعيين سيدة في هذا المنصب، حيث لن يكون المنصب مجرد لقب، بل سيتمتع منصب نائب الرئيس بصلاحيات ونفوذ."
وبين ضيف "إننا لم ندعو لإقامة جمهورية إسلامية في مصر، وكان الدكتور مرسي واضحا لدرجة عالية في هذا الخصوص، حيث أكد على أننا نرغب بدولة دستورية ومدنية بالإضافة إلى كونها حضارية، وقائمة على احترام الثقافات والمبادئ والأديان."
ويذكر أن الرئيس المصري المنتخب أكد في خطابة الرئاسي الأول على أنه "رئيس لكل المصريين،" وملتزما بالاتفاقيات الدولية، ومشيدا بالقوات المسلحة والشرطة والقضاة وضحايا الثورة، التي قال إنها مستمرة حتى تحقيق أهدافها، وشدد على أنه "لا طاعة" له على الناس إن أخل بوعوده.
وأكد الرئيس المصري في خطابة على أن "ثورة 25 يناير مستمرة حتى تحقق كل أهدافها،" غير أنه دعا بالمقابل إلى "توحيد الصفوف وجمع الكلمة، حتى يجني هذا الشعب ثمار تضحياته في العيش بحرية وبكرامة،" مضيفا: "الشعب هو مصدر السلطات عانى التهميش والفقر والظلم والقهر، وجاءت اللحظة التي يسترد فيها إرادته وحريته ويجد فيها العيش الكريم دون مشقة، ويجد فيها عدالة."
وأضاف المستشار، أحمد ضيف في تصريح لـ CNN "لأول مرة في تاريخ مصر سيتم تعيين سيدة في هذا المنصب، حيث لن يكون المنصب مجرد لقب، بل سيتمتع منصب نائب الرئيس بصلاحيات ونفوذ."
وبين ضيف "إننا لم ندعو لإقامة جمهورية إسلامية في مصر، وكان الدكتور مرسي واضحا لدرجة عالية في هذا الخصوص، حيث أكد على أننا نرغب بدولة دستورية ومدنية بالإضافة إلى كونها حضارية، وقائمة على احترام الثقافات والمبادئ والأديان."
ويذكر أن الرئيس المصري المنتخب أكد في خطابة الرئاسي الأول على أنه "رئيس لكل المصريين،" وملتزما بالاتفاقيات الدولية، ومشيدا بالقوات المسلحة والشرطة والقضاة وضحايا الثورة، التي قال إنها مستمرة حتى تحقيق أهدافها، وشدد على أنه "لا طاعة" له على الناس إن أخل بوعوده.
وأكد الرئيس المصري في خطابة على أن "ثورة 25 يناير مستمرة حتى تحقق كل أهدافها،" غير أنه دعا بالمقابل إلى "توحيد الصفوف وجمع الكلمة، حتى يجني هذا الشعب ثمار تضحياته في العيش بحرية وبكرامة،" مضيفا: "الشعب هو مصدر السلطات عانى التهميش والفقر والظلم والقهر، وجاءت اللحظة التي يسترد فيها إرادته وحريته ويجد فيها العيش الكريم دون مشقة، ويجد فيها عدالة."