هذه الصورة تعبر عن مدى تمسك ثوار مصر بقيمهم و مبادءهم، إنها لحظة لا تتكرر حينما سجد ميدان التحرير لحظة إعلان فوز د.محمد مرسي رئيساً لمصر، إلى كل من عاد إليهم الأمل بعد صعود شفيق لجولة الإعادة، ظنوا أن الزمان يمكن أن يعود إلى الوراء.
إنه زمن الربيع العربي الذي سيكنس كل القاذورات و المخلفات إلى المزابل، ولن يبقى سوى على الورود و الزهرات الفواحة المبشرة بعهد جديد، يملؤه الأمل بحرية وعدالة و كرامة، تعيد لمصر دورها الريادي وقيادتها لدول العالم العربي كما كانت.
الصورة تقول: اعقلوها يا هؤلاء نتيجة فوز مرسي لم تكن فوز الإخوان بقدر ما هو نصر للثورة ومشروعها التغييري، هذه الملايين التي احتفت في كل عواصم العالم العربي ما هي إلا دليل على التفاف الشعوب العربية حول مشروع ثورات الربيع العربي ورموزها من أي انتماء كان.
إنه زمن الربيع العربي الذي سيكنس كل القاذورات و المخلفات إلى المزابل، ولن يبقى سوى على الورود و الزهرات الفواحة المبشرة بعهد جديد، يملؤه الأمل بحرية وعدالة و كرامة، تعيد لمصر دورها الريادي وقيادتها لدول العالم العربي كما كانت.
الصورة تقول: اعقلوها يا هؤلاء نتيجة فوز مرسي لم تكن فوز الإخوان بقدر ما هو نصر للثورة ومشروعها التغييري، هذه الملايين التي احتفت في كل عواصم العالم العربي ما هي إلا دليل على التفاف الشعوب العربية حول مشروع ثورات الربيع العربي ورموزها من أي انتماء كان.